الجمعة، 7 سبتمبر 2012

قصة جارتنا الجميلة

جارتنا الجميلة ام باسل ...::
يقع بيت ام باسل بجوار منزلنا مباشرة ويمكن الوصول بين باب بيتنا وباب بيتهم بدون ان يلا حظ احد
وام باسل ... مرأة في الثلاثين من العمر .بيضاء .طويلة . شعرها طويل وناعم ..ذات عيون اسرة ووجه جميل ....يمكن ببساطة اعتبارها ملكة جمال
خاصة بالجسم الخارق الذي تمتلكه ...فمن اصابع قدميها حتى شفايفها الزهرية ..كانت ملكة جمال بحق
العلاقة بين اهلي وبين عائلتها وثيقة جدا

وكانت تاتي دائما لزيارتنا

وفي احدى المرات ....لم يكن احد بالبيت سواي ...واذا بام باسل تدق الباب ...وبمجرد رؤيتي لها ومعرفتي ان اهلي لن ياتو قبل اسبوع ...انتفض زبي مباشة انتافضة الثور الهائج
فتحت الباب وانا بقمة الهيجان .واستقبلتها بابتسامة رجولية واثقة ( مع اني لم اتجاوز حينها 17 من العمر)
وبدون ان اقول لها تفضلي دخلت مباشرة ( طبعا هي لم تكن تعلم ان اهلي خرجوا فهي لم ترهم وكل علمها انهم ما زالوا في البيت )
وبجركة سريعة جدا اغلقت الباب بهدوء . وبحركة سريعة وضعت يدي على شعرها وبدات اسرحه
لم اتصور بيوم ما اني سوف اتجرء الاهذا الحد ..لكن جمالها اشعل بداخلي كل الغرائز الذكورية
نظرت الي بستغراب شديد زاد من انوثتها
فاقتربت من شفهاه وحاولت ان امصها
لكنها دفعتني بعيدا وبقوة وهربت بسرعة


انا لم اعد استطيع التفكير بما حدث ...كنت خائف ان تفضحني وان تخبر زوجها واولادها او تخبر اهلي
وبدات الافكار السوداء تذهب وتاتي .حتى انني فكرت بالهرب بعيدا
وبعد ساعة من ذلك الحادث سمعت صوت الجرس يرن .....واذا بام باسل وزوجها

على عكس المرة الاولى فان ذكوريتي كلها غدرتني وبدا اشعر برغبة شديدة بالتبول من شدة الخوف
فتحت الباب ..واذا بام باسل تبتسم وتقول : تفضل وشاركنا بطعام الغداء بما انك وحيد , بصراحة خفت كثيرا من ذلك ..لابد انها تدبر لي مكيدة فانا اعرفها جيدة فبقدر ما هي جميلة ومثيرة بقدر ماهية مكارة وخادعة

حاولت الرفض متذرعا بقدوم احد الاصدقاء الي ....وفعلا تركوني بحالي

لكن وفي المساء وبينما كان زوجها يهم بالخروج واسمع صوته في الشارع يتكلم مع شخص اخر ويخبره انه ذاهب رن الهاتف ..وسسمعت من سماعة الهاتف اجمل صوت بشري باجمل دلعة
انها دلوعتي تكلمني بينما زوجها في الخارج
وبدات تتكلم بطريقة شهوانية وانوثة ملتهبة مع تاوهات خطيرة
دون حتى ان تنتظر مني ان ارد باي كلمة
لقد تخيلتها عارية في وسط بيتها مرتمية على كنبة ..وتحرك قدميها في الهواء بينما يدها تداعب كسها ..واليد الاخرى تحمل السماعة
وبدا زبي يعود لانتفاضته الشهوانية الاولى ......
واخر كلمة سمعتها تنطق بها ..افتح الباب انا اتي ياعمري ..واقفلت الخط

وفعلا كنت قد وصلت الى باب بيتي بنفس اللحظة التي تحركت فيها سيارة زوجها معلنة رحيله وبداية ليليتي الحمراء
ومن باب البيت استلمتها بالقبلات الحارة في كل موضع من جسمها شبه العاري فقد جائتني بثوب النوم الذي يظهر اكثر مما يخفي ......
انتظرو كفاية القصة ..فانا بمجرد تذكري لما حدث

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق