السبت، 8 سبتمبر 2012

هيفاء طبيبة الأسنان2

هيفاء طبيبة الأسنان2
دخل قاسم وأصبح خلفي فخطى نحوي خطوة قصيرة ليقترب مني ... وقال هامسا ما المطلوب مني يا دكتورة ... تسللت أنفاسه الحارة ولفحت رقبتي وخدي الأيسر ... هاجني ذلك .. فرديت عليه همسا .. فضلا ساعدني في فتح السستة من الخلف .. تقدم أكثر شعرت بشيء صلب منتفخ يلامس مؤخرتي قبل أن يشرع في فتح ما طلبت منه .. أمسك بمقبض فتح السسته وتماطل في فتحهها قائلا عفوا السسته مشدودة .. هل لو أرخيتي ظهرك قليلا حتى أتمكن من فتحها .. بدون شعور أملت قليلا صدري إلى الأمام مما أدى ذلك إلى رجوع مؤخرتي إليه ... شعرت بأنه قصد ذلك حتى يتأكد من استجابتي لحركته السابقة بتلامس انتفاخ رأس قضيبه بمؤخرتي .. وعند رجوعي إلى الخلف والتصاقي أكثر بمقدمة قضيبه أيقن بتجاوبي .. مما شجعه على دفع ذلك القضيب بين فلقتي مؤخرتي حتى أحسست أنه أخترقها متسللا وباحثا عن بوابة شرجي ... وفعلا وصل إلى ذلك حتى شعرت وكأن ذلك النمرود أولج رأسه حاملا معه تلافيف كندورته وشلحتي... فتح السسته رويدا .. رويدا .. وانحنى نحوي مقربا أنفاسه مخترقا بنفحاته الحارة خصلات شعري المنسدلة على كتفي .. لم أتمالك نفسي فأسلمت له خدي فانطلقت جرأته بطبع قبلات خفيفة متمرسة ومتتالية ، وأطلق العنان ليديه لمداعبة محترفة لنهودي مما هاج لهيبي وبينما أنا في غمرة تلك اللذة الجميلة بمداعباته وتحسسه كافة تقاطيع جسدي أوقف ذلك الأداء الممتع فجأة وقال : اسمحي لي سأغلق باب المدخل الزجاجي واضع لوحة (مغلق) ... تنبهت لذلك وقلت عفوا ألن يزور المحل أحد في هذا الوقت ... ؟ لم يجبني .. خرج مسرعا متجها نحو الباب أغلقه ثم عاد ... قال أطمأني كما أوضحت لك مسبقا في الفترة الصباحية زبائنا قليلون وإذا ما رأوا لوحة (مغلق) يغادرون ... اطمأن قلبي لذلك ... فما كان منه إلا أن طلب مني الصعود إلى أعلى .. قلت لماذا لا نكمل هنا .. قال : هنا الجو حار وخانق بينما في الأعلى جهاز تكييف ومكان أوسع .. شجعني على الصعود خلفه ، فصعدت وإذا بي أرى غرفة واسعة بمساحة المحل ، في بعض أركانها تتناثر بعض البضائع .. يتوسط أرضية الغرفة سجاد صغير علية فراش طبي ووسادة .. أوضح لي قاسم أنه يستلقي في فترة الظهيرة على هذا الفراش بدلا من الذهاب إلى البيت ... عدل قاسم من وضعية الفراش ، وأنا أتلفت يمنة ويسرة للتأكد من عدم وجود أحد غيره .. طمأنني بأنه هنا لوحده ... قال لا تخافي .. نظر إلي نظرة الليث إلى لبوته .. فتقدم نحوي واحتضنني ، وأخذ يتحسس مواضع إثارتي بمزيج من الخشونة والرقة ، وأخذت أنفاسه تتسلل إلى تقاطيع الجزء العلوي من جسدي بتدرج مثير إلى أن وصل إلى شفتي فذهبت معه في قبلة عميقة وتحسس بيده اليسرى مواضع عفتي محركا أصابعه على بضري بشكل مقص قابض مما جعلني ذلك أفقد توازني ... فتأوهت وقلت بغنج أنثوي .. حرام عليك يا قاسم آه آه آه آه .. آي .. لا لا لا لا .. فأحس بأني نضجت للعملية الجنسية .. فما كان منه إلا أن استمر في مداعباته والخلع التدريجي لما تبقى من ملابسي الداخلية وملابسة حتى أصبحنا عرايا ... تفاجأت لكبر عضوه (عرض وطول).. فزادني ذلك بهجة حيث أرغب في الزب الكبير كثيرا .. حيث لا يتعدى قضيب زوجي حجم امتداد إصبعين في كامل انتصابه ، بينما عضو قاسم يتعدى ذلك بكثير ... أثناء المداعبة ونحن واقفين مددت يدي إلى ذلك القضيب المنتفخ الأوداج .. المنتصب انتصابه غريبة يكاد رأسه يتفجر من شدة الانتصاب .. مررت يدي عليه محاولة القبض عليه برقة من وسطه فلم تستطع أصابعي الالتفاف عليه من عرضه ، فما كان مني إلا أن تحسسته برقة من مقدمة الرأس حتى منبت الشعر ، وقاسم مستمر في مداعبتي المثيرة جدا حتى أحسست بان منطقتي التناسلية مبللة بسيل غزير من إفرازاتي .. لمس قاسم تلك الإفرازات فأخذ أصابعه المبللة يشتمها ويلعقها ... وبدون إرادة رأيت نفسي أجثو على ركبتي ممسكة بقبضة يدي قضيبه كمن تخاف أن يفلت منها ومباشرة وضعت رأسه في فتحت فمي .. فما كان من قاسم إلا أن لمح هذه الاستجابة فأمسك برأسي فتسلل ذلك المارد إلي أعماق تجاويف فمي فكاد أن يخنقني من كبر حجمه .. إلا أنني عدلت من وضعيته في فمي وأخذت أمصه بكل شوق كمن احترفت في ذلك بالرغم من أنها المرة الأولى التي أحظى برضاعة هذا المخلوق العجيب .. أثارني ذلك وزاد من هياجي فكان منظري كرضيع فطم من رضاعة ثدي أمه لأيام.. رفعت نظري إلى وجه قاسم فرأيته يتأوه مستلذا بما أفعله .. ولأزيد من هياجه تسللت بفمي ولساني إلى جذر قضيبه .. مادة لساني إلى خصيتيه ، ثم جذبت اليمنى إلى فمي وأخذت أمصها بحذر مع تحريك أصابع يدي اليسرى ما بين الخصية ومنطقته الشرجية ..تركت خصيته اليمنى جاذبة اليسرى ومن ثم مصها وهكذا تداولت الاثنتين وبحركات مص وإفلات ... هذه الحركات الجنسية (السكسكية) أحسست بأنها أهاجت قاسم مما دفعته بإطلاق التأوهات بصوت مرفوع قائلا : جننتيني يا دكتورة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق