الخميس، 13 سبتمبر 2012

مذكرات فتاة تعشق الجنس5


وصلنا منزلنا بعد سفر الطريق منهكين
ولكنبداخلنا سعادة من تلك الرحلة الجميلة، خلعنا ملابسنا واستلقينا على السرير
نتذكر أيامنا الحلوة التى قضيناها، كنت فى قمة سعادتى فلم أكن أعلم أننى سارزقبزوج
يجعل ايامى كلها سعادة مثل هانى مر شهر على زواجنا وبدأ هانى فى العودةوالإنتظام
بعمله فقد كان يتطلب عمله أن يخرج فى التاسعة صباحا ليعود فى التاسعةمساء، فى
بداية ذهابه لأيام عمله كان يختطف ساعتين ظهرا ليعود الي ينهل من لحميوأنهل من
قضيبه، ولكن مع مرور الوقت بدأ يبقى فى عمله لكامل اليوم، لن أكذبعليكم وأقول انه
كان ينقصنى شئ، فالحب والسعادة والإمكانيات المادية والزوجالمتفهم كلها أشياء كانت
متوفرة بحياتى كان لوجود هانى نصف اليوم بعيدا عنيسببا فى بداية شعورى بالملل
فبدأت اتعرف على المكان من حولى وعلى جاراتيبالبناية التى نسكن بها، كانت بنايتنا
مكونة من خمسة ادوار وبكل دور منهاشقتين، تعرفت على جارتى بالشقة المقابلة لشقتنا،
كانت تدعى صفاء وهى اكبر منىسنا فهى فى حوالى الأربعين من عمرها لديها ولدان احمد
سبع سنوات ومحمود فىالحادية عشر من عمره وزوجها نبيل، كانت جارتى تعمل فكان الدور
بالكامل خاليا منالتاسعة صباحا حتى الواحدة موعد عودة ولداها من المدرسة وحتى تعود
هى فىالثانية والنصف وزوجها فى الثالثة، كنت أذهب اليها بعض الاوقات فى السادسة
مساءلأقضى معها بعض الوقت لحين عودة زوجى فى التاسعة، كانت سيدة بشوشة وإن كانت
جادة فلم أستطع الحديث معها فى أمور الجنس، فكانت صداقتنا تعتمد على الحديث فىامور
المنزل والعمل ومشاكل الحياه، كان ولداها يجلسان على منضدة مقابلة لناونحن نتحدث
يستذكران دروسهما بينما أمهما ترمقهما لتتأكد من أنهما يستذكران ولايلعبان، كان
محمود على عتبات سن البلوغ فسن الحادية عشر هو بداية التغيرات التىتحدث فى جسده
لتحوله من صبي لرجل ولكنى كنت أتعامل معه ومع اخيه احمد كأطفالفكنت اقبلهما حين
أدخل الشقة أو قبل المغادرة، كنت أوقات المح بعض النظرات منمحمود تحاول التسلل تحت
ملابسي عندما أجلس وأضع ساقى فوق الأخري أو عندما أنحنيفيتدلي ثدياي مرتجين
ومصطدمين سويا كأمواج البحر، كان للجنس الذي أمارسه معهانى وما مارسته مع لبنى
حولانى لإنسانة لا ترتوى وأشعر دائما بالنظرات الجنسيةوالأفكار الجنسية، فتسللت
عيناي بين فخذي محمود لأجد إنتصابا لا يجاوز إنتصاب***** كسي، كدت أضحك ولكننى
أمسكت أنفاسي لكي لا aترانى أمه فى أحد الأيام وقبلموعد عودة محمود إستأذنت للذهاب
لشقتي، فقد تعودت أن أخذ حماما قبل عودة محمودلأعد له مبغاه من جسدي ولأتمتع
بلسانه على سائر لحمي، دخلت الحمام وبدأت فىالإستحمام لتنقطع الكهرباء ولأجد نفسي
عارية فى ظلام دامس، كنت أترك نافذهالحمام وبها جزء صغير مفتوح ليخرج البخار
خارجا، فمددت يدي لأفتحها أكثر طلبالبعض الإضاءة من الخارج، كان الظلام دامسا
فلمحت شئ يختبئ من النافذة المقابلة،كانت النافذة المقابلة لنافذة الحمام هى نافذة
حمام شقة جارتي صفاء، أدركتوقتها أنه كان هناك من يتمتع برؤيتى بالحمام وإن كنت لا
أعلم من هو، ما هى الاثوانى وعادت الكهرباء، فأعدت مواربة النافذة ولكننى تركت
جزءا أكبر مفتوحالأحاول رؤية ذلك الذي يتلصص على جسدي لقد كان الضوء الصادر من
حمامي يضئ نافذةحماما صفاء وبدأت المح تلك الرأس الصغيرة تعود لترتفع من جديد لتري
الجارةالعارية، حاولت التدقيق وكدت أنفجر من الضحك عندما علمت من هو، إنه محمود
ذلكالصبي الصغير يقف فى الظلام متطلعا لعري جسدى وأنا التى كنت أظنه يحاول رؤية
أفخاذي فقط ولكنه يرانى عارية بالكامل، أحسست بالإثارة من ذلك المراهق الصغيرالذي
يود أن يكون رجلا يغزوا أجساد النساء فقد أكون أنا اول ذكريات حياتهالجنسية وأول
لحم لإنثي يراه، لم أدر بنفسي إلا وأنا أستعرض جسدي أمام عينيهوكأني غير مدركة بأن
أحدا يرانى، فبدأت يداي تعتصران ثدياي لينزلق لحم ثديايبتأثير الصابون وتنتصب
حلمتاي ولأرى رأس الشقي الصغير تهتز فعلمت أنه يمارسالعادة السرية ويرغب فى
الإستمناء على جارته العارية، أزادنى ذلك رغبة فزادتإستعراضاتى وخاصة حينما بدأت
أنظف كسي فبدأت افركه فركا شديدا أمام عيناه وأدخلكفي بين فلقتى طيزي لأنظف شرجي،
ما هى إلا لحظات ورأيت رأسه يستند على الحائطفيبدوا أنه قد أنزل شهوته، تمنيت أن
اري ماء هذا ***** وكيف ينزل قضيبا لا يزيدطوله وسمكه عن نصف إصبع اليد ماء كماء
هانى أنهيت حمامي وكنت فى قمة هياجىليعود لى زوجي فيمتع جسدي بينما أنا مغمضة
عيناي متخيلة بأن ذلك ***** يراقبنىوقضيب محمود يمزق كسي لأنتشي كعادتى كل ليلة
بدأت بعد ذلك اتعمد أن أثير الطفلالشقي، فعند ذهابى لهم كنت اتعمد الكشف عن مزيد
من عراء فخوذى أمام عيناه أوكنت أذهب لأنحنى على المنضدة التي يستذكر عليها وأنا
مقابله لوجهه وكأننى أسألهعما يستذكر بينما تركت ثدياي يتدليان أمام عيناه ومحاولة
بحركاتى أن أجعلهمايرتجان ويهتزان لأزيد إثارته، بينما ***** المسكين فى قمة
إثارته ويخشي أن أعلمأنه يرمق ثدياي فأحرمه من تلك اللذة فكان يختطف النظرة تلو
الأخرى وهو خائف أنأراه حتى أتى أحد الأيام لأجد طرقا على شقتنا فى السابعة صباحا،
فتح زوجى وعادالى ليقول أن جارتنا صفاء تقول أن محمود قد أصابه إعياء مفاجئ ولا بد
منذهابهما لعملهما ويستأذنان فى ترك محمود لدينا هذا النهار فهما مضطران للذهاب
لعملهما، ضحكت بينى وبين نفسي فها هى معى بعض السويعات التي سأقضيها فى القضاءعلى
ذلك ***** تماما وأشبع تلك الرغبة الحيوانية بداخلى، قلت لهانى طبعايتفضلوا، قمت
مسرعة أرتدى ملابسي فقد كنت أنام عارية مع هانى كما عودنى كلليلة، وأخرج لصفاء
وأنا أقول ايه ماله محمود الف سلامة، فقالت لى مش عارفة بطنهيتوجعه... معلش حاغلس
عليكى وخليه عندك النهاردة لغاية ما نرجع من الشغل، قلتلها طبعا وأخذت محمود وربتت
على ظهرة وأنا أقول مالك يا حبيبى ... تعال ارتاحجوه، وخرجت صفاء وأرقدت محمود على
سرير بغرفة مجاورة لغرفتنا وقلت له ثوانحاشوف هانى وارجعلك، ذهبت لهانى ووجدته
غاضبا فلن يستطيع تناولنى هذا الصباح،قلت له معلش نعوضها لما ترجع، بينما كنت أضمن
أنا إفطاري الجنسي فها هو إفطاريموجودا بالغرفة المجاورة، لبس هانى ثيابه وودعنى
بقبلة عند الباب تعمدت أنأطيلها وأطلق اهه فى أخرها فقد كان محمود يرمقنى كعادته،
ودعت هانى وأغلقتالباب خلفه لأنظر خلفى وأفكر كيف أعذب شهوة ذلك الصبى اليوم توجهت
ناحية غرفةمحمود وفتحت الباب فقد كنت أتركه مواربا ودخلت لأقول له مالك يا محمود
... تعبان؟ وجلست بجواره على السرير وأنا أضع كفي على جبهته وكأنى أرى حرارة جسده،
قال لى محمود لا أنا أحسن دلوقت، قلت له حاقوم اعملك حاجة سخنة تشربها، قمتوذهبت
للمطبخ لأعد له كوب من الحليب الدافئ ثم ذهبت لغرفة نومى افكر ماذا ارتديلهذا
الصغير، تفحصت ملابسي وإخترت أحد الكيلوتات الصغيرة وقميص شفاف وإرتديتعليهما روب
فلم أكن أرغب أن يعلم هذا ***** أنى أتعمد إظهار لحمى له ولكنى كنتأرغب فى
المحافظة على إعتقاده بأنه هو الذي يتلصص عليا، خرجت وأخذت كوب اللبنوعدت له وجلست
بجواره على السرير لأساعده على الجلوس ولأعطيه كوب اللبن، كنتأجلس بجواره وكان
الروب مغلقا بإحكام فكانت عيناه تجري على الروب محاولة التسللمن أى ثغرة ليصل إلى
جسدي وقد وجدت عيناه مبتغاهما أسفل الروب ليكتشف ذلك الصبىالمزيد من لحم أفخاذي عن
قرب فها أنا فى هذه المرة أقرب إليه من أى مرة أخري،شرب اللبن ببطئ ليتمتع بإلتصاق
جسدي به لأطول فترة ممكنة ولم أتمكن من رؤيةإنتصاب قضيبه فقد كان متدثرا بالغطاء
حتى منتصف جسده إنتهى محمود من شرب كوبالحليب وأخذته منه وقمت وأنا أقول انا موجودة
برة ... لو عاوز حاجة انده لى ... حاول تنام دلوقت، خرجت وأغلقت باب الحجرة خلفى
وتركت له من الباب ما يكفىليتطلع خارجا، خلعت الروب بمجرد خروجى وكنت معطية ظهرى
للباب ليري ذلك الصغيرظهرى العاري ومؤخرتي اللذان يظهران من تحت قميص النوم الشفاف
ولأسير فى إتجاهالأريكة على مهل وبدلال لأجعله يري إرتجاجات فلقتي طيزى أثناء
سيري، تمددت علىالأريكة وأنا أعلم أنه بمقدوره أن يرى نصفى الأسفل ولكنه لا يرى
وجهي، تصرفتوكأني وحيدة بالمنزل فكان قميصي قد تواري ليظهرا فخذاي بالكامل ولأداعب
باطنقدمي بقدمي الأخري وأنا أمسك التليفون لأجري مكالمة، كنت قد بدأت أسمع ذلك
الصوت الصادر من السرير الذي يدل على أن أحدا يهتز عليه فعلمت أن محمود يرانىكما
ابغى وأنه قد بدأ يداعب قضيبه ويمارس عادته السرية، إتصلت انا بلبنى فقدكنت أتصل
بها يوميا تقريبا وكنت قد رويت لها بخصوص محمود فنحن لا نتحدث فى شئسوي الجنس،
قلت لها أن محمود لدي اليوم وضحكنا سويا بينما نتخيل ما الذي يمكننىأن أفعله بصبي
فى سن محمود ولبنى تضحك وتقول لى إستعملى ساقه بدلا من قضيبه ... انتى كسك واسع،
ضحكنا كثيرا وكنت أصف لها الصوت الذي يصدر من السرير ومتى يتوقفلنبدأ نحصي سويا كم
مرة إستمني حتى الأن بينما كنت أنا أبدل وأغير فى وضعيةجسدي لأجعله يرى اجزاء
مختلفة فأزيد من إثارته، أنهيت مكالمتى مع لبنى وقد بدأتالإستعداد لتعذيب ذلك
المراهق، كان صوت السرير يئن من تلك الحركة فوقه وكان ماأحصيناه أنا ولبنى حتى
الأن من مرات ممارسته العادة عشر مرات فى حوالى الساعةهى مدة مكالمتى مع لبنى وكان
ذلك الصوت الذي أسمعه هو المرة الحادية عشر، فكرتفي أن أفاجئه وأسأله ماذا يفعل،
قمت من على الأريكة وتواريت عن الباب حتى لايعلم بقدومي، وفتحت الباب فجأة وكأنى
اطمئن عليه ووجدت جسده يرتج تحت الغطاءبينما حركة يده ظاهرة بين أفخاذه، سالته
بلهفة مالك يا محمود ... تعبان؟؟؟ إنتمش نايم ليه؟؟ إنتفض الصبي فقد فزع ولكنه جاوب
بسرعة ايوة بطنى وجعانى, وحولموضع يده من بين فخذاه لبطنه مسرعا، جريت عليه وكأني
فى غمرة خوفى عليه نسيتإرتداء روبي فكان جسدي بالكامل واضحا تمام الوضوح لعيناه،
جلست بجواره لأحاولكشف الغطاء ولكنه كان متشبثا به، سالته ايه الألم شديد؟ قال لى
ايوة، أعتقد أنهكان قد داري قضيبه فى ذلك الوقت فقد ترك لي الغطاء لأرفعه من على
جسده، رفعتالغطاء لأضع يدى على بطنه وكأنني أستفهم عن مكان الألم وكف يدي يسري على
بطنهولأشاهد عذابه باديا على وجهه من شدة هياجه وعدم قدرته أن ينطق بكلمة، كما أنني
وجدت ملابسه مبللة من كثرة مائه الذي صبه على نفسه فقد كانت الرائحة تحت الغطاءتلك
الرائحة التى لا تخطئها أنف عاشقة مثلي، رائحة ماء الرجل، قلت له وكأننىغضبى ايه
ده .... انت عملتها على روحك؟؟ إنت مش كبرت؟؟؟ ليه ما قلتليش عاوزادخل الحمام؟؟
تلعثم الفتي ولم يستطع الرد فقد إعتقد أنني ظننته بال على نفسهوهذا ما كنت أرغب فى
أن يظنه، لم يستطع محمود الرد فقد أنهضته بسرعة من فراشهوأنا أسحبه من يده تجاه
الحمام وأتمتم بكلمات الغضب مامتك تقول عليا ايه لماترجع؟؟ تقول انى ما اخدتش بالى
منك؟؟ كنت أقول تلك الكلمات ومن داخلى اضحك عليهفقد صفعته على مؤخرته كما نفعل
بالأطفال جزاء له على ذلك، ذهبت به للحمام وطلبتمنه أن يستحم فورا وأن يترك ملابسه
حتي أغسلها قبل أن تعود والدته وسألته بصيغةإستهزاء بتعرف تستحمي لوحدك ولا عاوز
حد يحممك كمان؟؟ كان الصبي فى قمة خجلهولم يستطع رفع عيناه في عيناي، أغلقت عليه
باب الحمام بعنف وأنا اقول أنامستنية برة خلص بسرعة، وخرجت لأضحك بينى وبين نفسي
فها هو الصبي الأبله لا يعلمأنني المتعمدة لجعله يفعل كل هذا وبدأ الشيطان بداخلى
يساعدني فى التفكير عمايمكننى أن أفعل به أكثر إنتهي محمود من الحمام ولم يجد ما
يلبسه فصاح من الداخلمتسائلا عما يرتدي، فتحت باب الحمام عليه لأجده مخرجا رأسه من
خلف ستارة الحمامبينما باقى جسده متواري، أمسكت المنشفة وتوجهت اليه لأجذب الستارة
ولأراهعاريا، كنت أرغب فى رؤية قضيبه ولكننى لم ار شيئا أكثر من عقلة إصبع ولم يكن
منتصبا بينما خصيتاه لا يزيد حجمهما عن بندقتين صغيرتين وكان قد بدأت بعضالشعيرات
تنموا فوق قضيبه، كنت أتصرف وكأنني مع *** فبدأت أجفف جسده وأتعمد أنارتطم بمناطقه
الحساسة لأتسبب بإنتصاب قضيبه الذي لم يزد طوله كثيرا عندماانتصب فقد اصبح كعقلتين
إصبع ولكنه كان شديد الإنتصاب ولم يكن سميكا علىالإطلاق فهو فى سمك إصبع يدي
الصغير، جففت جسده بينما كنت فى الحقيقة أعبثبجسده فكان لحمه الخالي من الشعر
يذكرنى بجسد لبنى الأملس ولم انس طبعا تلكالمؤخرة الملساء فلم تسلم من عبثي
بالطبع، إنتهيت من تجفيف جسده لألف جسدهبالمنشفه وأقول له يلا على السرير تنام
لغاية ما اغسل لك هدومك، سالنى حاروحكدة؟؟ قلت له ما فيش عندى هدوم مقاسك ... انت
مكسوف مني؟؟؟ يلا بلاش دلع، وذهبتبه لحجرة النوم لأمدده على السرير ولأدثره
بالغطاء، وأذهب مسرعة لألقى بملابسهفى الغسالة، عدت له وكانى متعبة وقلت له انا
حانام جنبك لانى تعبت وانت حاولتنام شوية، تمددت بجواره على السرير بينما كنت أراه
يكاد يموت من شدة محنتهوهياجه وكنت أستغل فرصة أنه لا يجرؤ على فعل شئ، أعطيته
ظهري وما هى الا لحظاتوبدأت أصدر أصوات تدل على إستغراقى فى النوم، بالطبع كنت
مستيقظة ولكنني رغبتفى أن أعطيه الفرصة لأري ماذا سيفعل، لقد كان يتلصص علي جسدى
من نافذه الحمامبينما ها أنا الأن مستلقية بجواره وهو عاري بينما أنا بذلك القميص
الشفافوعارية من تحته إلا لو ظن أحدكم أن ذلك الكيلوت الصغير يمكن أن يخبئ شئ .من
جسدالمرأة مرت عشر دقائق ولم يفعل ذلك الفتي شيئا يذكر فبدأت اتقلب فى فراشي
محاولة أن أجعل يدي تصطدم بين فخذاه ولكننى لم أصل لمبتغاي، بعدها بقليل بدأتاشعر
بشئ يلمس كف يدي، لم أتحرك طبعا وإنما اصدرت المزيد من الأصوات التي تدلعلى النوم،
فبدأ هذا الشئ يحتك بكفي فعلمت أنه يحك قضيبه بكفي بينما بدأت أشعربأصابع صغيرة
تحاول لمس فخذاي، بالطبع كان هذا ما أرغبه فلم أتحرك لأفسح لهالمجال أن يتحسس
جسدي، بدأت يداه تتسلل شيئا فشيئا حتى وصل إلى إعلى أفخاذيوقتها شعرت بأن جسده
ينتفض وشعرت بسائل يبلل كف يدي، يا لذلك الملعون لقد أنزلمائه على كفي، لن أكذب
عليكم لقد أثارنى ذلك كثيرا حتى كدت أن أواجهه وأمارسمعه الجنس ولكنني فضلت على
الإستمتاع بمحمود على هذا الوضع أفضل من ممارسةالجنس الصريح معه، تراجع محمود
سريعا بعدما صب مائه بكفي وسحب يداه، مرت دقيقةلأتقلب فى الفراش ساحبة يدي ولأضعها
أمام وجهي بينما اعطيه ظهري فلا بستطيعرؤيتي وأنا أتذوق مائه، كنت اضحك داخلى
وأرغب فى رواية ما فعلت للبنى فقد تذوقتماء الصبي ذو الإحدي عشر ربيعا، كانت
مؤخرتي تواجهه وكنت أشعر به فى بعضالأوقات يرفع الغطاء ليدخل رأسه أسفل الغطاء
ليري جسدي، كان القميص قد إنحسر عناغلب مناطق جسدي فكانت طيزي عارية فى مواجهته ما
عدا ذلك السير الرفيع الموجودبالكيلوت، مد الصبي كفه يتحسس لحمى اللين ولأجده قد
إقترب محاولا إيصال قضيبهلفلقتي طيزي لأساعده أنا فى احد حركات تقلبي ولأبرز له
طيزى موارية سير الكيلوتلأجعل ذلك الشق بين الفلقتين واضحا، كلما تحركت كان ينتظر
محمود بضع دقائق حتىيتأكد من خلودي للنعاس بينما كنت أنا متمحنة وأرغب فى عبثه،
مرت دقيقتان ثمأعاد محمود إقترابه لأشعر بذلك القضيب الصغير يحاول أن يدخل بين
فلقتي طيزي،أثارني ذلك كثيرا فوددت أن أمد يدي وأبعد له فلقتيا ليصل ذلك القضيب
لشرجي فذلكالقضيب لن يؤلم بالشرج بينما لن يظهر بالكس الذي إعتاد على سمك قضيب
هاني، فضلتالسكون وترك محاولات الصبي لتزيد هياجي هياج، وفعلا بدأ الصبي يدخل
قضيبه بينفلقتي طيزي بينما كان الفارق بينه وبين شرجي لا يزلا كبيرا فلن يمكن لهذا
لطولذلك العضو من الوصول لشرجي، بدأ جسده يهتز ويداة تتحسس بخفة أعلى فخذي حتي
أستطاع ذلك الملعون أن يصل لعانتي، كنت أود أن ابدأ فى إطلاق أهاتي ولكننيبالكاد
أمسكت أنفاسي، لأشعر به وقد أنزل مائه بين فلقتي طيزى وعندها قررت تغييربمسار تلك
اللعبة، فقد قمت مفزوعة وكأنني شعرت بما يفعله، وإستدرت إليه غاضبةوصفعته على وجهه
صفعة قوية وأنا اصرخ فيه يا إبن الكلب ... إيه اللي بتعملة دهيا قليل الأدب،
ولأقوم من جواره جارية بينما هو فى قمة رعبه من أن أقول لوالدتهولأغلق عليه الباب
بالمفتاح من الخارج وأنا أضحك بينى وبين نفسي ولأجري تجاهالحمام لأتي بشهوتى
وأمارس عادتى السرية فقد كنت فى قمة تمحنى دخلت الحماممسرعة بينما أسمع طرقات
محمود على باب الغرفة المغلق وهو يترجانى بألا أخبروالدته وانه يأسف لما فعل، دخلت
الحمام وخلعت ملابسي وبدأت فى فرك *****يالمتهيج لأفرغ شهوتي كنت أشعر بقطرات مني
الصبي بين فلقتي طيزي فمددت يديلأبللها من منيه ولأفرك *****ي بمنيه، كان منيه أخف
من مني هانى وشفاف تمامافيبدوا أن غدده لم تكمل نموها بعد، تذكرت التصاقاته
ولمساته وحينما سكب مائةبكف يدى لأتى شهوتى وقتها ولينصب ماء كسي ويرتعش جسدي كان
صوت بكاء محمودمسموعا وكان يجب عليا تصنع الغضب بينما أنا فى قمة سعادتى ونشوتي،
أخرجت ملابسهمن الغسالة فقد كانت جفت، أخذتها وتوجهت إليه وفتحت باب الغرفة، كان
المسكينجالسا على الأرض يبكي وهو يتوسلنى بألا أخبر والدته، ألقيت ملابسه فى وجهه
وقلتله قوم البس هدومك، وأعدت إغلاق الباب عليه، توجهت لغرفتي وإرتديت قميص يداري
جسدي بالكامل ثم عدت لأفتح الغرفة وكان قد لبس ملابسه أخرجته للصالة وأجلستهبجوارى
على الأريكة وبدأت أساله بهدوء ايه اللى خلاك تعمل كدة، قال محمود أناأسف ... ما
كانش قصدي، قلت له ماكانش قصدك؟ والقرف اللي نزل منك ده برضه مكانشقصدك؟ قال محمود
أنا أسف ... بلاش تقولى لماما حتموتنى من الضرب، قلت له محمودأنا بأعاملك زي إبنى
... عيب تعمل معايا كدة، أطرق محمود وجهه فى الأرض فقلت لهإنت عرفت الحاجات دى
منين؟ ... قول بصدق علشان ما اقولش لمامتك، قال محمود وأناصغير كنت بأشوف بابا
يعمل كدة لماما, ضحكت بداخلي فها أنا ساعرف حياة جارتىالجنسية، أظهرت علامات العجب
على وجهي وقلت له بإستفهام يعمل ايه؟؟ قال محمودكان بيخليها تديله ظهرها وكان
بيدخل فيها زي ما عملت دلوقت، تعجبت هل يمارس زوجصفاء الجنس بشرجها، لا يبدو
عليها شيئا فهل تستمتع بالجنس من الشرج ام أنهيجبرها على ذلك، فقلت لمحمود
وبعدين؟؟ قال لي ابدأ أنا كنت أشوف ماما تتألموتصرخ لكنه كان اوقات يضربها ولما
كبرت ورحت المدرسة الأولاد أصحابي قالولي إنهكان بينيكها وإن الرجاله بينيكوا
الستات، كنت أرغب فى معرفة المزيد عن صفاءفقلت له طيب بابا لما كان بيقوم بعد ما
يعمل لماما كدة كانت بتعمل ايه؟ قالمحمود ببراءة كنت أشوفها تتألم وتحضر دواء كريم
وتحطه من ورا، سالته ورا فين؟أشار محمود بإصبعه وهو خائف ناحية طيزي وقال هنا،
وقتها تأكدت أن زوج جارتيصفاء يضع قضيبه بشرجها وتمنيت أن أراه وهو يفعل ذلك بها
فصممت أن أحاول فتحأحاديث الجنس معها، ربتت على ظهر محمود وقلت له خلاص أنا سامحتك
لكن بشرط، قالبسرعة ايه؟ قلت له انك ما تكررش اللي عملته ده تاني ... توعدني، قال
بدون ترددايوة ... أنا أسف، فقلت له وأنا مش حاقول لحد اللي حصل وحاعتبر انك ما
عملتشحاجة، وقبلته على جبينه وضممته على صدري وكأني أسامحه بينما كنت أرغب فى أن
أشعره بمدي ليونة أثدائي، قمت وفتحت له التلفاز وقلت له أنا حادخل جوة اخلصشوية
حاجات وإنت إتفرج على التليفزيون، وتركته ودخلت غرفتي فكنت أرغب فىأستكمال
إستعراضي فتركت من الباب ما يسمح له بالرؤية وكنت أستطيع مراقبته منمرأه فى الغرفة
بدون أن يرانى، أخرجت بعض الملابس من دولابى وكأنني أرغب فىتفحصها وبدأت أبدلها
على جسدي لأبدوا مرة بميني جيب ومرة بفستان سهرة ومرةبملابس النوم ومرة بدون ملابس
بينما كنت أتأكد أنه يراقبني من المرأه ولكنه كانيتعذب فلم يعد بمقدوره أن يلمس
قضيبه خوفا من أن أسأله عن البلل الذي أصابملابسه، كنت مستمتعة بالإحساس بان هناك
من يشاهد لحمي ولا يجرؤ على فعل شئفالسيطرة كلها بيدي أنا، حتى إقترب موعد عودة
صفاء فعدت لإرتداء ذلك القميصالذي يستر كامل جسدي وخرجت له لأقول عامل ايه دلوقت
... ماما زمانها جاية، قاللى انا كويس وكان يضم فخذاه حتي لا ألحظ بروز قضيبه
المثار عادت صفاء من العملوسعدت جدا عندما رأته سعيدا وإننى إعتنيت به وقالت لي
شكرا يا مديحة ... انا مشعارفة ارد جميلك ازاي، قلت لها علي ايه يا صفاء ...
الجيران لبعض، ثم ضممتمحمود على جسدي وأنا أقول ومحمود زي إبني، خرجت صفاء ومعها
محمود لأذهب للحماموالقي جسدي تحت الدش لأغسل عنه مياه كسي التى كانت تنزل
بإستمرار طوال ذلكاليوم، وإتصلت بعدها بلبنى احكي لها ماحدث وضحكت كثيرا عندما
علمت أننى تركتمحمود يستمني بكفى وبطيزى بدون أن أفقد سيطرتى على الموقف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق