الخميس، 13 سبتمبر 2012

مذكرات فتاة تعشق الجنس10


أعجبت الفكرة محمود فلمعت عيناه وإستعاد بسمته ليقول لي إنتي أيه ... شيطانة؟؟
فقلت له بينما مددت يدي على ذلك القضيب المرتخي لأ أنا بإمرأة ... والمرأة غلبت
الشيطان، جذبته من قضيبه لألتقطه بفمي محاولة إستثارته مرة أخري ولم يأ خذ معي وقتا
طويلا حتي أعددته لأنال مكافأتي عن فكرتي، وفعلا كافأني محمود كما رغبت ولكنني
تألمت قليلا فقد كان كسي قد بدأ يلتهب من كثرة ما لاقى اليوم ليرحل بعدها محمود فى
إنتظار الغد صباح اليوم التلي وبمجرد خروج هاني وجدت محمود يطرق على الباب أدخلته
مسرعة وقلت له يعني جاي بدرى النهاردة، لم يقبلني محمود كعادته ولكنه كان مرتبكا
وهو يقول أنا إمبارح ما جاليش نوم خالص ... ما عرفتش انام طول الليل، فقلت ضاحكة
إيه ... مبسوط علشان حتتناك النهاردة، فرد يقلق بلاش هزار، فقلت له مالك؟؟ قال مش
عارف حاقول ايه لهشام وحأعمل إيه أنا خايف، جررته على الأريكة وجلسنا نفكر سويا
لنتفق أن يدعوه لزيارته بدون أن يقول له شيئا ثم يبدأ مساومته فى المنزل بعد إغرائة
وإثارته، جذبت التليفون ليحدث محمود هشام وقبل هشام الحضور فورا فقد كنت متأكدة أن
من تذوق مؤخرة محمود اللينة مرة لن يستطيع نسيانها، قلت لمحمود روح البيت وخرج أحمد
وبعدين إنده لي، ذهب محمود ليخرج أحمد بينما أعددت أنا الكاميرا وما هي إلا لحظات
ليأتي محمود يبلغني بأن الشقة خاليه فذهبت معه لأبحث عن مكان أختبئ به، وفعلا
إختبأت بدأخل غرفة نوم صفاء حيث كان الباب يصعب رؤيته من الصالة، وجلست القن محمود
ما سيفعل وما سيقول وأحذره أن يوافق على أن ينيكه هشام أولا بل يجب أن يكون هو
الأول، لم نتوقع حضور هشام بتلك السرعة فقد طرق الباب لينظر محمود من العين السحرية
ويجد هشام لأنطلق أنا لمخبئي بينما يفتح محمود باب الشقة ليدخل هشام، كنت اقف خلف
الباب لأري ما يحدث فقد كنت أرغب فى رؤية لقائهما، تبادلا التحية بينما محمود لم
يكن يقوي على رفع عيناه بوجه هشام بينما هشام يبتسم إبتسامة خبيثة، دخل محمود الشقة
يليه هشام الذي كان سائرا خلفه بينما عيناه تثقبان مؤخرة محمود، إبتسمت في خبث فقد
علم أن خطتي ستسير كما أريد فقد كنت أعلم أن الصبي يمتلك مؤخرة ذهبية يصعب نسيانها
فهي تثيرني بنعومتها وليونتها، جلس الفتيان على أريكة الردهه بينما يتحدثان أحاديث
عامة وبدأ محمود يلتصق بفخذه بجسد هشام كما لقنته، لم تمض ثوان حتي بدأ هشام يقترب
من محمود واضعا يده على فخذه أثناء الحديث وتركه محمود كما هو مخطط، لتبدأ يد هشام
فى الحركة على فخذ محمود وليتعدل مسار الحديث عما حدث فى ذلك اليوم، فقد بادر هشام
بالسؤال عني وهو يقول عملت إيه مع اللبوة جارتك، إندفع الدم فى عروقي عندما سمعته
يصفني باللبوة وقلت لنفسي ستذيقك تلك اللبوة العذاب ألوان، رد محمود قائلا ولا حاجة
... ما شفتهاش من يومها، ليقول هشام بعدها بس بصراحة أنا اللي إستفدت من الموضوع
ده، وبدأ يحرك يده متجها لمؤخرة محمود، إبتسم محمود وأطرق فى الأرض كدليل على أنه
يرغب فى فعل ذلك ثانية وترك يد هشام لتصل لهدفها فقال هشام بس إنت عليك طيز ... مش
ممكن، وبدأ يمد يده ليحل أزرار بنطلون محمود الذي أمسك يده وهو يقول بدلال لأ ...
لأ يا هشام، فرد هشام مسرعا ليه؟؟ ما تخافش ... أنا مش حاقول لحد، فرد محمود وهو
يبتعد عن هشام بعدما تمت إستثارته لأ ... ما أضمنش ... بعدين يتوجع، ضحك هشام فقد
صار متأكدا أن محمود يرغب فى قضيبه فإقترب معتصرا مؤخرة محمود وهو يقول ما تخافش،
وقتها قال له محمود طيب إنت توافق إني أنا كمان أنيكك، قالها بينما مد يده يقبض على
قضيب هشام، فلم يجد هشام بدا من أن يرد بالموافة، ترك محمود هشام يخلع عنه ملابسه
ويتحسس لحمه ثم يقف ليخلع هو الأخر ملابسه، بدأ كل من الصبيان يتحسس جسد الأخر
بينما كنت أشاهد ما يحدث وأستعد للتصوير بينما تقاطعني بعض القطرات التي بدأت تسيل
من كسي فقد كان منظر الفتيان عرايا بقضبانهم المنتصبة مثيرا للشهوة، بدأ هشام فى
دفع محمود تجاه الأريكة حتي يتمكن منه بينما لم يرفع عينه عن تلك المؤخرة التي ترتج
أمام عينيه، عندها إستدار محمود وهو يقول لهشام لأ إنت الأول، فحاول هشام إقناع
محمود بأنه سيتركه ينيكه بعدما ينتهي ولكن محمود أصر على أن يكون أولا بينما يهتز
بمؤخرته مثيرا هشام أكثر وأكثر،وافق أخيرا هشام وإنحني على الأريكة بينما بدت
إبتسامه السعادة على وجه محمود الذي يعلم مكان إختبائي فنظر لى من خلف ظهر هشام
المنحني غامزا بعينه ورافعا إصبعه بعلامة النصر بدأت أصور ما يحدث عندما بدأ محمود
بنيك هشام بينما لم أك قادرة على الثبات من شدة هياجي لرؤية أولئك المراهقين
يتنايكون، فكدت أجري لأقذف جسدي عاريا بين إيورهم لأتمتع بهم سويا ولكنني قررت
الصبر فشيطاني يخبرني بأنني سأستطيع تهديد هشام أيضا ليصبح هو أيضا لعبة فى يدي
وقفت أصور الفتيان بينما بدأ محمود بإيلاج قضيبه بشرج هشام، بالطبع كانت خبرة محمود
قد زادت بعد مضاجعته لي فإستطاع ببعض دفعات قليلة أن يمرر قضيبه بشرج هشام الذي صاح
متألما من أثر مرور القضيب بشرجه، بدأ بعدها محمود في الإتيان على شرج هشام ببطئ
شديد حتي إبتسمت وأنا أرقبه فها هي نتيجة تعليمي كنت أود أن أخرج من مخبئي لأقبل
فتاي لإستذكاره الجيد لما علمته له طوال الفترة السابقة فهو ينيك شرج هشام كمحترف
كما كنت أري بأفلام الجنس التي تحضرها والدته، بدأ شرج هشام يسترخي لتقل ألامه
وتهدأ صرخاته بينما يخبئ رأسه بالأريكة فبدأ محمود يزيد من ضرباته بهشام، كنت أرغب
فى مكافئة فتاي وجعله يأتي مائه بداخل هشام فتركته يستمتع بمهمته بينما أصور أنا
لقطات الشذوذ بين الفتيان، كان تهيجي قد إشتد فبدأت أتحسس كسي بإحدي يداي بينما
أمسك الكاميرا بالأخري فقد كنت أحترق فها هما شابان عاريان أمامي ولا أستطيع التحرك
لأنال متعتي من جسديهما، مرت حوال خمسة دقائق بينما محمود لا يزال مارا بشرج هشام
الذي لا ينطق بكلمة سوي قوله خلص .. خلص، بينما محمود مستمتعا بشرجه، بدأ محمود
محمود يقسو بضرباته على مؤخرة هشام الذي بدأ ينشب أظافره فى الأريكة مما يشعر به،
إنتفض جسد محمود بينما دفع قضيبه بقوة داخل هشام وإستقر بداخله فعلمت أنه أتي مائه
وإنتهي من مهمته، أغلقت الكاميرا ونزلت بيداي الإثنتان أعبث بكسي بينما محمود
يتراجع مخرجا قضيبه المبلل من شرج هشام الذي جلس مباشرة على الأريكة بينما العرق
الغزير يتصبب من وجهه، نظر هشام بحنق تجاه قضيب محمود فيبدوا أنه ألمه كثيرا بشرجه
ثم قال لمحمود يلا ... دورك، تراجع محمود للخلف فلم نحسب حسابا بخطتنا أن هشام
سيبدأ بمطالبة محمود، قام هشام عندما وجد محمود يتراجع وهو يقول إيه ... إنت مش
خلصت ... تعال، ومد يده ليجذب محمود ويحني ظهره على الأريكة فوجدت أن الفرصة الأن
سانحة لظهوري حيث راودني شيطاني ليقنعني بأن أمتع جسدي من الفتيان سويا، خرجت من
الغرفة لأصدر صوت همهمات فتنفس محمود الصعداء لإنقاذي لشرجه بينما رجف هشام فلم يكن
متوقعا لوجودي وبدا يتعلثم في الكلام لا يدري ماذا يقول بينما بادرت أنا بالكلام
لأقول إزيكم يا خولات، ثم صفعت هشام على مؤخرته قائلة ناكك محمود يا خول، كنت
أقولها بنبرة ضحك، كان هشام واقفا بينما محمود جالسا على الأريكة فجثوت مباشرة على
ركبتاي بينما هشام مرتبكا وفاغر فاه لا يعلم ما يحدث لأجذبه من قضيبه المنتصب تجاه
فمي وألتقطه بدون كلام ليفعل لساني ما يراه مناسبا بينما بيدي الأخري أمسكت محمود
ليقف وجعلت الشابان متقابلان لأبدأ فى لعق قضيبهما معا بينما ادلك رؤس تلك القضبان
سويا، لم يستطع هشام التحمل فأصدر أنينا طويلا بينما مائة يتدفق مندفعا من قضيبه
ليصيب وجهي وقضيب محمود، فنظرت له لأقول كدة يا وسخ ... كدة ... دا إنت زبالة،
بالطبع لم أكن غضبي فقد كنت أرغب فى ماء الإثنين ولكن لا بد لى من قول ذلك أولا،
أدرت ظهري لهشام تاركة إياه لأجعله يراني كيف العق مائه من قضيب محمود ثم أكمل
رضاعته، لم اكن قد خلعت ملابسي بعد فوقفت بينهما لأخلع ملابسي وأصير عارية ثم أمسكت
بكفي هشام لأشجعه ووضعتهما على ثدياي بينما أدرت مؤخرتي لمحمود فهو يعلم ما يفعل،
فجثا محمود على ركبتيه وبدأ فى لعق مؤخرتي وما بين أفخاذي بينما أرتضع أنا شفاه
هشام واعلم يداه كيف يداعبان أثدائي، لم تتأخر أصوات تمحني عن الصدور فقد كان هناك
أربع أيادي تمتد لجسدي بينما قضيبان بتخبطان بي ومستعدان لمعركتهما بداخلي، فألقيت
بجسدي على الأريكة ضاحكة بينما أبعد فخذاي وأنا أنظر لمحمود فإرتمي بين فخذاي ليبدأ
قضيبه رحلته بداخلي بينما هشام واقفا فجذبته من قضيبه لأداعب خصيتاه المدليتان بفمي
بينما أفرك له رأس قضيبه بيدي، فى لحظة شيطانية أمسكت بيد هشام أضعها على ظهر محمود
لتتسلل يده وحدها بعد ذلك متجهة لمؤخرة محمود المستغرق فى عمله بداخلي، كنت أرغب فى
أن يأتي هشام محمود بينما الأخر ينيكني، لا أعلم من أين كانت تـاتيني تلك الأفكار
ولكنن كنت أعبث بالصبيين في سبيل تسليتي ومتعتى أنا فقط، وفعلا لم يتأخر هشام فقد
كنت أنا مشغوله مع محمود ولا يوجد مكان خالي له سوي أن يضاجع محمود، توجه تجاه
مؤخرة محمود ليلقي بجسده دفعة واحدة فوقه فإنتفض محمود وهو يصرخ وحاول القيام لكن
ثقل هشام على جسده وإحتضاني له بشدة منعاه من ذلك ليعلن لنا بصرخة ولوج هشام بداخله
بينما قضيبه لا يزال بداخلي، أمسكت برأس الفتي أقبله لأحته على إستكمال أعماله
بجسدي بينما هشام يعمل بجسده، كان محمود معتصرا بيننا فكل منا كان يأخذ شهوته من
ذلك الجسد الين، بدأت أشعر بضربات هشام فقد كانت قوية جدا فهو كلما دفع قضيبه بداخل
محمود أشعر بقضيب محمود ينتفض بداخلي، كما علمت أن هشام عنيف جدا بضرباته فأعتقد أن
فتاي كان يتألم بينما شيطاني منتشي لما يفعل بالصبيان، إنتفض محمود بعض لحظات من
ضربات هشام لينزل مائة بداخلي وقد أحسست بقضيبه أكثر تصلبا مما قبل فيبدوا أن الفتي
يستمتع بذلك ولكنه يخجل أن يقولها، فجذبت جسدي إليا أكثر لأبدو وكأنني أرغب في
التمتع بقضيبه بينما كانت حقيقة أفكاري تتجه لجعله ينحني أكثر لتزيد دفعات قضيب
هشام به فزاد هشام من ضرباته بينما الكم فم محمود بأحد أثدائي حتي سحب هشام قضيبه
لينزل على ظهر محمود، أحسست بروح محمود وهي تخرج منه عندما إندفعت رأس قضيب هشام
خارجة من شرجه فقد كان محمود يلهث بينما أتلوي أنا أسفله وأبتلع قضيبه بكسي كان
الفتيان مهتاجان بحيث أن تلك القضبان لم تتوقف للحظة عن الدخول بأحد الاماكن
الحساسة بجسدي فقد تذوقت اليوم هشام وكان ذكره الغليظ ممتعا فى دلك الشفرات وأتيت
نشوتي أكثر من سبع مرات فى ذلك اليوم حتي ألقيت جثه هامدة على الأرض بدون حراك
بينما تركتهما يتضاحكان بعدما زال الخجل من بينهما وهما يرقبان مواطن عفتي التي
أنهكت من أدائهم الممتاز بينما يعبثان سويا بلحم مؤخرتي وهما يستعرضان إهتزازات ذلك
اللحم عندما يتم لطمه بإستخدام القضيب ودخلا سويا فى تحدي من يسبب إهتزازا أكثر
لمؤخرتي بلطم قضيبه بينما تركتهما أنا يعبثان بلحمي مستمتعة بكل ما يمكنني أن أحصل
عليه أمضيت الأيام التالية في متعة جنسية شديدة بمضاجعة الشابان سويا لي، فقد كانا
يتحديان بعضهما فى إمتاعي ليحاول كل منهما كسب ودي بينما كنت أتدلل عليهم, واشعرهم
دائما بأنهم لا يزالوا صغار على متعة إمرأة فلو علما إن المتعة التي أحصل عليها من
جسديهما لا تقدر بثمن لإبتزاني وكنت لأفعل أي شئ لهما مقبل متعتي، كنت من وقت لأخر
عندما أري أحدهم قد بدأ يتمرد أو بدأ يرفض طلبا أو يتمنع قليلا، أحضر شريط الفيديو
الذي صورته لهما وأبدأ فى عرضه ومشاهدته أمامهما بينما أمارس عادتي السرية رافضة أن
يمسني أحدهم حيث أنهم منايك لا يفرقون عن البنات في شئ، وبذلك كنت أكسر بداخلهم
شوكة التمرد لأجعلهم دائما عبيدا تحت قدماي، بينما كنت أعلمهم بأن ما يشاهدونه هو
نسخة من الشريط وأن الشريط الأصلي مخبأ فى مكان أمين لألجأ إليه إذا حاول أحدهم
الوشاية بما نفعل بدأ هشام فى تعلم أصول الجنس كمحمود وأصبح بارعا وبدأت أمارس
أوضاعا جديدة معهما سويا حيث أطلب من هشام أن يستلقي لأمتطيه بين فخذاي مدخله قضيبه
بداخلي حيث كنت أفضل قضيبه لكسي لغلظته فى فرك شفراتي بينما أجعل محمود يأتي من
خلفي بنفس الوقت ليباشر شرجي وكان قضيبه مثاليا للشرج حيث أن نحافته كانت لا تسبب
ألم، وبهذا كنت أمتلئ بداخل أحشائي بقضيبيهما سويا فى نفس الوقت وأشعر بالقضيبان
يتصادمان بداخلي، كانت متعتي لا حد لها فى تلك الأيام بينما كلما حصل جسدي على متعة
طلب ما هو أكثر منها مرت الأيام على هذا المنوال بينما بدأ يبدوا على جسدي الإرهاق
من كثرة الجنس الذي أمارسه، فأنا كان يومي أما ممارسة للجنس أو نائمة لأفيق لجنس
جديد، بدأ هاني يلاحظ الإرهاق الذي بدوت عليه فكان يسألني لأقنعه بإني طبيعية وأنه
يخاف عليا من شدة حبه لي، كان كلما تحدث لي بحب أشعر بأحشائي تتمزق وكأنه يجلدني
بسياط وبعض الليالي كنت أبكي ليلا بينما هو نائم وأنا أنظر لوجهه وأتذكر أول أيام
زواجنا، كنت ممزقة فأوقات أشعر بالندم لخيانتي لهذا الرجل بينما في أغلب الأوقات
كنت لا أستطيع السيطرة على جسدي متي طلب جنسا، فكرت فى أن أطلب الطلاق وأتحجج بعدم
الإنجاب لكيلا أظلمه معي فقد كنت فعلا أحب هاني، ولكن جسدي الملعون يرغب فى المتعة
المتنوعة ولا يكتفي بمتعة رجل واحد بل يطلب عشرات الأيادي لتتحسسه كل بطريقته فى
أحد الأيام حدثت هاني بهدوء فى موضوع الطلاق وأنه يجب أن يتزوج أخري لينجب منها،
أما هو فرفض رفضا قاطعا مما زاد من عذاب ضميري، فأنا لا أستحق هذا الإنسان كان
ضميري المعذب ينهار من أول لمسة لجسدي أو حتي من تفكيري فى الجنس فأنسي وقتها كل شئ
وأطلب المتعة فقط، كانت حياتي الجنسية تسير كالمعتاد حتي طلب مني هاني فى أحد
الأيام أن أرافقة لسهرة مع أحد عملائة، فهو قادم من الخارج ويمضي بضعة أيام
بالقاهرة بصحبة زوجته ولابد بنا من مجاملتهم فى تلك الأيام، بالطبع حزنت كثيرا فلن
استطيع أن أحصل على متعتي اليومية فقررت أن أعتبرها أجازة لأجدد إشتياقي للجنس كما
أجدد إشتياق محمود وهاني وصفاء لجسدي كان العميل نزيلا بأحد الفنادق الفاخرة فذهبنا
هناك حيث كان موعدنا معه فى العاشرة ليلا لنتقابل بالنادي الليلي بالفندق، بمجرد
دخولنا خفق قلبي فقد تذكرت أول إسبوع من زواجي ودلك النادي الليلي هناك وتذكرت مدي
السعادة التي كنت فيها ويبدوا أني أضعت تلك السعادة من يدي، جلسنا على منضدة محجوزة
بإسم زوجي بينما كانت هناك راقصة مبتدئة ترقص رقصا شرقيا خليعا معتمدة على ما يقفز
من ملابسها ولكنها لا تعلم عن فن الرقص شيئا، ما هي إلا لحظات ولمحت زوجي يشير لشخص
ما فنظرت تجاهه فوجد رجلا فى حوال الخمسين من عمره طويل القامة بينما أكثر ما يميزه
وسامته الشديدة وذلك الشعر الأبيض فى مقدمة رأسه بينما كانت تسير بجواره سيدة تصغره
بحوالي خمسة عشر سنة متوسطة الجمال لكنها ترتدي من الحلي والملابس الفاخرة ما يمكنه
إعادة الحياه الإقتصادية لمصر لإستقرارها تقدم الرجل نحونا مادا يده ليسلم على هاني
بينما ينظر إلي ليقدمه هاني قائلا أستاذ فيصل، ويشير تجاهي قائلا مديحة مراتي، طبع
فيصل قبلة تحية على يدي بينما أتت مرافقته ليقول لنا نيرمين مراتي، فتبادلنا التحية
لنجلس سويا بينما بدا هاني فى الترحيب بالضيوف وأحاول أنا جذب أطراف الحديث مع
نيرمين بينما كعادتي أتفحصها بدء من أصابع قدميها وحتي أعلى رأسها كما إعتدت، كعادة
زوجي فى تلك الأماكن طلب زجاجة النبيذ الفاخر مع العشاء ليدور حديث عمل بين هاني
وفيصل بينما لم تكن نيرمين من ذلك النوع المتحدث فبدأت اراقب جسد الراقصة بينما أرمق
جسد نيرمين بين الحين والأخر محاولة إكتشافه حتي إنني ألقيت بالمنشفة الموضوعة أمامي
على الأرض لكي أحضرها وأستكشف ما بأسفل المنضدة فإكتشفت فخذان أملسان لها
ينتهيان بكيلوت شفاف يبدي كسها بينما لدي فيصل تكور كبير يمثل ما يملكه رجل بمثل
هذا الطول الفائق، إنهمك زوجي بحديثه بينما بدأنا نجرع كؤوس النبيذ وفكري يذهب لعدة
سنوات مضت عندما كنت اقابل لبني فى مثل تلك الحالة، كان النبيذ قد بدأ يدير رأسي
فبدأت أنظر تجاه باب الملهي أنتظر دخول لبني بينما بدأ كسي فى طلب المتعة، لم أدر
بنفسي إلا وأنا أدفع ساقي بين ساقي نيرمين التي إنتفضت في جلستاها فسحبت ساقي مسرعة
بينما تنظر هي لى فى تعجب وأنظر أنا لها نظرة إعتذار، لم يمض بعض الوقت إلا وكنت
أقول لهاني بأني ذاهبة للحمام فقد كنت أرغب فى مداعبة كسي فقد أخرجت الخمر بواطن
جسدي، سألت نيرمين بعدها إذا كان يمكنها أن ترافقني وقامت معي متوجهتين للحمام بينما
يدور بخلدي ما سافعله معها، دخلنا صالة الحمام الخارجية وقد كانت خالية لأضع يدي
علي رأسي قائلة يااااه ... الخمرة دوختني، فقالت بينما كانت لا تزال محتفظة
بتوازنها فهي لم تشرب كثيرا إنتي يا مدام شربتي كثير ... الظاهر إنك واخدة على
الشرب، فقلت لها لأ و**** ... ده فى المناسبات بس ... من يوم جوازي دي تاني مرة
أشرب فيها، فضحكت بينما بدأت الخمر تجعلني أري وجهها وكأنه وجه لبنى فلم أدري
بنفسي إلا وأنا ممسكة برأسها ومدخلة لساني بداخل فمها، لم تكن نيرمين بالطبع تتوقع
ذلك فإنتفضت بعيدا عني وهي تقول أيه ده؟؟ ... إيه القرف ده؟؟ ... ده إنتي إنسانة
شاذة، وتركتني وخرجت لم اكن أتوقع ذلك الرفض وقد أحسست بما فعلت فلعنت الخمر وما
تفعله, يا ويلي أتكون الأن تحكي لهم بالخارج ما فعلته؟ ما موقف زوجي من ضيفة؟؟ وقفت
أبكي بينما أنظر فى المرأة أحدث نفسي إلي إين يمضي بي جسدي حاولت التحامل علي نفسي
وخرجت لأنضم لهم بينما تنظر نيرمين لي بنظرات إشمئزاز وإحتقار وأبعدت أنا عيني عن
عينيها لأشاهد الراقصة التي كانت لا تزال تحاول إخراج المزيد من اللحم من ملابسها
ليرضي عنها جمهور الصالة، لم يكن باديا شئ على هاني زوجي وضيفة، لتنتهي السهرة فى
سلام ويمضي كل منا فى طريق عودته. فى اليوم التالي كان مقررا أن يتناولوا طعام
الغذاء معنا بالشقة فلم أستطع لقاء محمود أو هشام لأستطيع أعداد منزلنا للقاء
الضيوف، وحضر زوجي فى ذلك اليوم حوالي الواحدة وأتي ضيفانا حوالي الواحدة والنصف
لنتناول مشروبا مثلجا أولا ثم نتوجع للغذاء بدأت ألحظ نظرات لم أرها أمس من فيصل
موجهه تجاهي فهل تكون زوجته قد باحت له بما فعلت أمس؟؟ بدأت أتهرب من نظراته ولكن
جسدي الملعون بدأ يشتعل لتلك النظرات فبدأ يبرز تموجاته أثناء سيري، مر الغذاء على
سلام لأسأل زوجى بعدها عن طبيعة العلاقة مع فيصل فيخبرني بأنه يرغب فى توقيع عقد
معه سنستفيد منه كثيرا توجهنا ليلا للفندق للجلوس بالنادي الليلي كيوم أمس بينما قد
صار هناك حائطا يمنع إقامة أي علاقة بيني وبين نيرمين فهي لا تحدثني سوي بحديث رسمي،
كعادتي بعد قليل من الخمر ذهبت للحمام ولكن وحيدة تلم المرة ودخلت لأحد الحمامات
وأغلقت الباب وبدأت فى مداعبة بظري بينما جعلت أصوات تمحني تصدر عالية لعل إحدي
النزيلات تدخل الحمام فتأتي لتشاركني، وفعلا سمعت بعض الأصوات بالصالة الخارجية
ولكن لم يشاركني أحد بل تركوني وحيدة أتجرع كأس هياج المرأة خرجت من الحمام فى حالة
هياج أكثر من وقت دخولي، كانت الحمامات بركن منفصل عن الصالة بينما كان الظلام يلف
المكان، بمجرد خروجي سمعت صوتا فى الظلام ينادي بإسمي فنظرت فإذا هو فيصل ضيف زوجي،
سألته عما يرغب فجذبني من يدي وهوي على فمي بقبلة عنيفة، كان عقلي يعمل وقتها فجسدي
محتاج بينما كيف سينظر فيصل لزوجي إذا سكتت، بعدت عن فيصل سريعا ومددت يدي كي
أصفعه على وجهه ولكنه بمهارة شديدة إلتقطها فى الهواء جاذبا إياي لقبلة تجبر جسدي
على الإستسلام التام، حاولت دفع جسده لكن خارت قواي لأجد لسانه يعبث بداخل فمي
بينما إرتخاء عضلات فمي تفسح له المجال للدخول أكثر، كانت رائحة أنفاسه عطرة بينما
بسبب طول قامته كنت أشعر بقضيبه يكاد يخترق بطني، خارت قواي تماما ووجدت جسدي قد
اعلن إستسلامه ليسند فيصل جسدي على الجدار بينما عيناي مغمضتان ويتركني ويرحل عائدا
من حيث جاء بينما أنا ألهث لا أستطيع الوقوف بجسدي المرتخي أمضيت بعض الوقت مستندة
على الحائط لأسترد أنفاسي واستطيع الإنتصاب ثانية، كان النور خافتا من حولي والخمر
العابثة برأسي يصوران لي أنني أحلم ولكن البلل الذي تحسسته بشفتاي أعلمني أنها
حقيقة عدت أدراجي لدورة المياه لأتفقد حالي أمام المرأة، ماذا يجب أن أفعل الأن
فهذا الرجل أحد عملاء زوجي وعلى علاقة وثيقة به فماذا أفعل، هل أقول لزوجي؟؟ إن
زوجي يضع أمالا كبيرة على صفقته مع فيصل فإذا علم فبالطبع سيتوقف عن العمل معه، فهل
أجلس صامته؟ وزوجي كيف سيبدوا أما صديقة؟؟ لا أعلم ماذا يجب أن أفعل، خرجت من
الحمام عائدة للمنضدة التي نجلس عليها ولمحتهم يضحكون ويتحدثون، جلست بجوار هاني
بينما لم يبدوا على فيصل أي شئ فهو حتي لم ينظر تجاهي، بقيت أرمقه فوجدته وسيما كنت
أنظر لتلك الشفاه التي تتحدث وقد كانت منذ قليل تعتصر شفتاي، إن شفتاه جذابتان،
بدأت أعاود شرب النبيذ لأشعر به يسري بجسدي حاملا معه طعم قبلة فيصل فشعرت بقشعريرة
بجسدي وكأن أحدا يتلمسه مرت تلك الليلة ولم ينظر لي فيصل سوي وقت الوداع ليودعني
بإبتسامة بسيطة ويخرج بينما زوجته تتأبطه، خرجت مع هاني لنعود لمنزلنا فمارس معي
الجنس بينما له طعم أخر بتأثير تلك الخمر اللعينة، فكنت كلما أغمضت عيناي رأيت وجه
فيصل الوسيم وأتذكر إمساكه ليدي وإجباره لى على الإستسلام بقبلته صباح اليوم التالي
خرج هاني كعادته بينما سمعت رنين الهاتف، كان المتحدث هو فيصل فقال لي صباح الخير
مدام مديحة ... أنا عارف إن هاني برة دلوقت ... لكن عاوز أتكلم معاكي ... ممكن؟ كان
كلامه مباشرا وصريحا لم يكن من ذلك النوع الذي يضيع الكثير من الوقت فى الوصول
لأهدافه، لم اعلم ماذا أقول له فرددت أيوة يا أستاذ فيصل ... أي خدمة؟ فرد فيصل
نيرمين قالتلي على اللي حصل منك فى الحمام, صعقت عندما قال لي هذه الجمله فهو يعلم
إنني قد حاولت تقبيل زوجته وإنها رفضت، أكمل فيصل حديثه قائلا طبعا ده أمر عادي ...
فيه ستات كتير بيحبوا نفس الجنس ... لكن للأسف إن نيرمين مش منهم، لم اتحدث ولم أقل
شيئا فأكمل فيصل قائلا أنا لاحظت إنك ست بتحبى المتعة وده مش غلط ... كل إنسان له
قدرات معينة ... فيه الشخص اللي بيرضى بأي متعة وكمان الشخص اللي ما يشبعش من
المتعة ... أنا هنا فى أجازة عندك مانع لو نشرب كبايتين حاجة ساقعة مع بعض، كان
جريئا جدا فى حديثه فقلت له إنت مش خايف إني أقول لهاني؟؟ فقال لي يا مدام ... إنتي
لو عاوزة تقوليله ما كنتيش رجعتي تقعدي معانا إمبارح تاني ... أرجوكي خدي قرارك
بسرعة ... الشخص اللي بيعرف قيمة الجنس بيحسب الثواني اللي تمر عليه من غير جنس ...
وتأكدي إن الرفض أمر عادي جدا، صمتت قليلا كان ذهني يحاول التفكير لكن طريقة إلقاء
فيصل وحديثه وكلامه المباشر جعلني عاجزة عن التفكير ليأتي صوته العميق قائلا يا
مدام ... حرام الوقت اللي بيعدي على جسم محتاج للمتعة، وجدت نفسي أقول له أستاذ فصل
أنا ست متجوزة ...، فقاطعني فورا قائلا عارف إن هاني إنسان ممتاز ومتأكد إنه مش
مقصر فى حقك ... لكن إنتي ما تشبعيش أبدا، كانت كلماته كالصاعقة على أذناي، لقد علم
تماما ما بداخلي شعرت وقتها مرة أخري بقبلته التي أذابتني وكذلك بقضيبه الذي كاد أن
يقجر بطني من صلابته، قال فيصل مدام ... أنا منتظرك ...نيرمين نزلت تتسوق ومش حترجع
قبل المغرب ... إنت عارفة الفندق ... رووم 805 ... حأنتظرك لكن لو سمحتي لو مش جاية
أرجوكي بلغيني علشان أجازتي قصيرة فى مصر وورايا حاجات كتير مطلوبة ... أسف لتضييع
وقتك، وأغلق السماعة لأجد نفسي واقفة غير مصدقة لما سمعت، لا أعلم ماذا أفعل ولكن
طرقات الباب إيقظتني لأجد محمود بالباب فأدخلته علي أطفئ ناري به فلا أحتاج للذهاب
لصديق زوجي، كان محمود لم يمسسني يومان فكان في شدة هياجه، فإحتضنني يلثم جشدي
تقبيلا ليزيد ناري نارا، كان فضيبه يصطدم بفخذي، وجدت نفسي أجري مقارنة بينه وبين
فيصل ففيصل اذاب جسدي بقبلته بينما محمود أنا التي أقبله، فيصل قضيبه يحتك بأمعائي
بينما محمود قضيبه يحتك بفخذاي، والأهم من هذا وذاك أن محمود موجود ظوال الوقت
بينما فيصل سيسافر بعد أيام، وجدت نفسي أجذب جسدي من بين يدي محمود لأقول له معلش
يا محمود انا ورايا مشوار النهاردة، فرد بدهشة إيه ... أنا ليا يومين ما ....،
فقاطعته بينما بدأت فى خلع ملابسي معلش علشان فيه ضيوف مع هاني لازم نجاملهم، كنت
متوجهه لغرفة النوم بينما يتبعني محمود جاريا خلفي محاولا تغيير رأيي، وكنني كنت قد
إتخذت قراري فسأتمتع مع فيصل اليوم، كنت قد أصبحت عارية بينما أنتقي ملابسي من
الخزانة بينما إكتفي محمود بلمس جسدي وهو مخرج قضيبه يمارس عادته السرية، بالطبع قد
أثارني ذلك كثيرا ولكنني قررت إبقاء إثارتي لأنهيها بأحضان فيصل، إنتهيت من اللبس
لأخرج متوجهه للفندق بينما عاد محمود لشقته حزينا بينما أقول أنا له إتصل بهشام
ونيكو بعض النهاردة، وضحكت بينما نظراته تتبع إهتزازات جسدي وأنا على السلم وصلت
للفندق لأجده تاركا رسالة لي عند موظف الإستفبال للصعود لغرفته، صعدت لغرفته بينما
قلبي يخفق بشدة لما أنا مقدمة عليه، طرقت باب الغرفة لأسمع صوتا يدعوا الطارق
للدخولن فتحت الباب ودخلت لأجده واقفا بهامته الطويلة أنان باب الشرفة مرتديا روبا
حريريا ويمسك بيده كأسا، إبتسم إبتسامة واسعة عندما رأني ورحب بي قائلا أهلا أهلا
يا مدام ... إتفضلي، ,اشار بيده لمقعدان موجودان بالشرفة، كنت أشعر بالخجل فاول مرة
بحياتي أتوجه لرجل بمكانه بعدما طلب مني جسدي ولم ارد عليه بل ذهبت له، جلست على
أحد الكراسي محتضنة شنطة يدي الصغيرو وكأنني أحتمي بها، قال فيصل نورتي يا مدام ...
أنا كنت متأكد إنك حتيجي، نظرت له نظرة إستهتار وأنا أقول له ياااه ... دا إنت
متأكد من نفسك أوي يا أستاذ فيصل .... مش يمكن جاية أقول لك أسفة، فرد بثبات قائلا
لأ ... إنتي فهمتيني غلط يا مدام ... أنا مش واثق من نفسي ... أنا واثق منك إنتي،
نظرت له نظرة إستفهام فقال الست اللي تحب المتعة ما تقدرش تتحكم فى جسدها ...
الراجل الوحيد اللي ممكن تقوله لأ هو الراجل اللي تكرهه ... وأنا ما أعتقدش إني
عملت حاجة تخليكي تكرهيني، كان فيصل من الطراز العملي ذو التفكير المنطقي والذي
يصيب هدفه دائما فوجدت نفسي أنجذب لشخصيته فقد كنت لأول مرة أمر بهذه الشخصية، قال
فيصل وهو يمد يده بكأس لا اعلم محتواها إتفضلي، أخذت الكأس بدون سؤال وإرتشفت أول
رشفة لأجد بها أحد أنواع الخمور، قال فيصل تحبي ندخل جوة، لم أرد ولكنني قمت متفقدة
الحجرة بنظراتي بينما وجدته يغلق باب الشرفة ويجذب الستارة ليسود جو هادي بداخل
الغرفة، جلست على طرف السرير أرمق ذلك الجسد الذي سيستلقي فوقي بعد قليل بينما
أرتشف من كأسي رويدا رويدا، جلس فيصل بجواري بينما بدأ يحدثني بأحاديث بعيدة تماما
عن الجنس، إنتهيت من كاسي وقد بدأت أشعر بدوار الخمر فبدأ فيصل يلاحظ نظراتي التي
كانت تنتظر محاولة إستكشاف جسده فغير مجري حديثه بسرعة ليقول تعرفى يا مدام إن جسمك
رائع، إبتسمت وأنا أقول متشكرة، فقال لي لأ أنا مش بأجامل بينما مد يده يجذبني لأقف
ويقف بجواري، كنت معجبة بذلك الطول الفارع أمسك بيدي ليديرني كراقصة أمامه بينما
عيناه تتحسس جسدي، لم أكن لأصبر أكثر من ذلك وكدت أن أطلب منه أن يبدأ عمله بجسدي،
ولكنه سبقني وامسك رأسي ليبدأ غزوي بقبلة مماثلة لقبلة أمس، كان ممتازا فى رضع
الشفاه وحركة لسانه فكنت أجد لسانه بداخل فمي يتحسس به سقف حلقي أو يدخله بتلك
التجاويف الموجودة أسفل لساني، كان لتأثير قبلته نفس تأثير الأمس فإرتخي جسدي تماما
بينما فقدت السيطرة على حركة عضلات جسدي، أجلسني فيصل على السرير بينما تركني ليعود
بشريط اسود سألته فورأ إيه ده؟ فأشار لي بالصمت بينما بدأ يغلق عيناي بذلك الشريط
لاجد نفسي فى ظلام دامس لا أري شيئا بينما أسمع شفتاه تهمسان فى أذني قائلتان
حتعيشي دلوقت المتعة بخيالك .... حسي باللمسات على جسمك وخلي عقلك يتخيل المتعة، لم
اكن اري شيئا مطلقا فبدأت حواس اللمس لدي تصبح مرهفة، فبدأت أشعر بتلك اللمسات
الخفيفة لشفتاه على عنقي بينما بعض اللمسات الأخري لأصابع تجردني من ملابسي كانت
لمساته رقيقة فأشعر بجسدي يقشعر منها ليرخي كافة عضلاته فوجدت جسدي ينهار ساقطا على
السرير، بأيادي خبيرة وجدت نفسي عارية تماما وعندما أقول عارية تماما فأنا أعنيها
فقد خلع فيصل خواتمي وحلقي حتي دبلة زواجي خلعها عني بينما يهمس فى أذني بأنه
يريدني كيوم ولادتي لا شئ على جسدي مطلقا، لم يكن لدي القوة لأجادل أو أحاور كل ما
إستطعت فعله عندما خلع ملابسي أن أضم فخذاي فلا يرى ماء كسي فيعلم مدي تهيجي ورغبتي
به، ولكنه مد يداه يتحسس فخذاي بكفاه، لم أكن أراه ولا أعلم هل جالسا أم واقفا فد
كنت أري ظلام دامس بينما أشعر فقط بالحركات وأستمع للهمسات، تسللت يداه على فخذاي
بينما أحاول جاهدة ألا أرخي عضلاتهما حتي وصلت يداه لعانتي فمرر مق يده على عانتي
بينما يفضحني *****ي فإحتك بيده، لم أطق تلك اللمسة فأطلقت أول صرخة لأشعر بكفاه
بعدها مباشرة يباعدان فخذاي بينما شعرت بأنفاسه التي تقترب من موطن عفافي، كانت
أنفاسه حارة بينما أشعر بسوائل كسي تنهار لتبلل شرجي، لم يطفئ لهيب أنفاس فيصل سوي
شعوري بلسانه المبلل يبدأ فى تحسس شفرتاي فلم أعد بعدها أحصي عدد الصرخات التي
أطلقتها فقد كان شديد التحكم بحركة لسانه ويعلم تماما أين توجد نقط ضعف المرأة،
حاولت ضم فخذاي على رأسه ليعيد دفعهما بعيدا وكأنه يعطيني رسالة بأنه هو المتحكم
الوحيد بتلك المرة، كانت يداه تعبثان بثدياي فى حركان ماهرة فكنت أشعر بثدياي
يتقافزان بين كفيه كما لو كنت أجري بينما حلماتي المنتصبة وجدت متعتها أيضا بين
أصابع يديه، كانت حركاته بجسدي مثيرة للشهوة، بدا لسانه يتحرك متصاعدا تجاه بطني
وسرتي ليداعبهما قبل رضاعة ثدياي فقد كان يدخل الحلمة أولا بفمه ليبدأ بشفط الثدي
بكامله بداخل فمه ليعتصره بلسانه بعدها، ترك ثدياي ليصعد لرقبتي بينما بدات أشعر
وقتها بمن يصطدم بجسدي، علمت أنه قضيبه لك استطع مد يدي لأتفقد قضيبه ولكنني شعرت
بضخامته من طرقاته على جسدي بينما وصل فيصل لشفتاي يلثمهما ووجدت جسدي بدأ يتلوي
ويرتفع وسطي محاولا الوصول لذلك القضيب، لم أري ماذا فعل بعد ذلك ولكنني شعرت بشئ
شديد النعومة يحتك بوجهي ليمر على خداي ويتلمس شفتاي حاولت رفع يدي لأمسك ما يمر
على وجهي ولمن فيصل أعاد يدي مكانها بينما ذلك الشئ الناعم البشرة يتحسس وجهي، علمت
أن قضيبه هو الدي يمر على وجهي من تلك الرائحة العطرة، تعمدت أن أخرج قليلا من
لساني خارجا عندما يمر أمام شفتاي لكي أتذوقه بينما كنت أشعر بالخصيتان يتدليان فوق
رقبتي، مد فيصل يده يفرك *****ي بشدة ليتأكد من محنتي فعلمت أنه الأن يستعد
لمضاجعتي فدعوته بأصوات محنتي أن يفعل لأشعر بعدها بجسده يلامس جسدي بينما ذلك
العملاق يصطدم يلحم فخذاي، أمسك فيصل بقضيبه وبدا يدلك رأس قضيبه بشفراتي ليبللها
من ماء كسي فبدأت تلك الرأس تنزلق علي شفرتاي مسببة ألام الشهوة الممتعة بينما بدأ
جسدي ينزلق محاولا الإندفاع لإبتلاع ذلك القضيب، كنت أشعر بمدي ضخامته فقد كان
جانبي رأس قضيبه يحتكان بفخذاي فعلمت أنني أمام معركة مع وحش شرس، بدأت أشعر بتلك
الرأس تحالو التسلل بداخلي، كان فيصل من ذلك النوع الهادئ فى ممارسة الجنس فكدت
أصرخ بأعلي صوتي طالبة منه إدخال قضيبه ودل على ذلك حركات جسدي التي تندفع بعنف
تجاه قضيبه، شعرت يشفري كسي ينفرجان بينما تدخل تلك الرأس بينهما فبدأ كسي من
الداخل ينقبض ليبتلع الوحش القادم، شعرت بجسد فيصل بعد ذلك يتمدد على جسدي بينما
قضيبه ينزلق ببطئ شديد داخل كسي ليصل أخيرا لرحمي بينما فيصل غارقا بين شفتاي، ملأ
قضيبه كسي وكانت جدران مهبلي مشدودة على قضيبه بينما بدأ هو يدفع قضيبه لأشعر به فى
أحشائي، لم يكن سريع الحركة فقد أبقاه داخلي دافعا إياه بشدة تجعل رحمي مرفوعا
بينما بدأ جسدي أنا يتلوي تحته محاولا تحريك ذلك القضيب، كان فيصل يرتشف المتعة فهو
لا يتعجل إتيان الشهوة بقدر ما يحب الشعور بالمتعة، بدأ بعدها يسحب قضيبه من داخلي
بنفس البطئ لأشعر بجدران مهبلي التي خلت من قضيبه ترتجف محاولة إستعادته بينما هو
ينسحب منها خارجا حتي وصلت رأس القضيب لشفرتاي فأعاد الكرة ليعيد إدخال وحشه ثانية،
لم أكن لأتحمل وقتها وفقدت كل شعوري فإنطلق صوتي من بين أهاتي يطلب الرحمة فكنت
أقول حرام عليك .... كفاية مش قادرة ... إرحمني بأتعذب إرحمني، بينما يلثم هو شفتاي
ويهمس فى إذناي بمدي سخونه شهوتي وإنني إمرأة لا يجب أن تغادر الفراش بينما
تتقاذفها قضبان الرجال الواحد تلو الأخر، كان كلامه كحريق فى أذناي فأمسك بوسطه
رافعة جسدي بشدة لأنتفض تحته عدة إنتفاضات تنبئة بأول نشوة أنتشيها، بدأ كسي ينقبض
إنقباضات النسوة حول قضيبه ليسقط بعدها جسدي كجثة هامدة، سحب فيصل قضيبه دفعة واحدة
من داخلي لأشهق شهقة وكأنني أموت بينما هو يقلب جسدي ليرقدني على وجهيوأشعر ثانيه
بوحشه بين فخذاي، مرر رأس قضيبه ثانية على شفراي ليعيد إدخاله بكسي من الخلف، كان
طول قامته يعطيه إمكانيات هائلة فى أوضاع المضاجعة فقد كان قضيبه بكسي بينما أنا
ممددة على بطني وبالرغم من هذا إستطاه الوصول لشفاهي ووجهي لأبادله أنا هذه المرة
القبل وأبدأ أستعيد مديحة التي كانت خجلة قبل أول نشوة لها، فإنطلقت صرخاتي
المعتادة وبدأت أعبث بمؤخرتي فى بطنه فيزداد هياجه ولكن لبطئ حركته بكسي كان متحكما
فى نشوته فلم يكن من ذلك النوع من الرجال الذين يرغبون فى إتيان نشوتهم مبكرا مضت
حوالي الساعة حتي شعرت بماء فيصل ينساب علي بطني بينما كنت أنا فى شبه غيبوبة مما
فعله بي ذلك القضيب، فوجدت فيصل يحتضنني بحضنه بينما يجذب ذلك الشريط الأسود عن
عيناي لأري من جديد بعدما كنت فيما يشبه الحلم، تمدد بجواري وهو يحتضنني بينما وضعت
أنا رأسي علي صدره وتتحسس يداي ذلك الصدر العريض بينما تعبث ببعض الشعيرات على
صدره، مر وقت حتي إسترددت انفاسي فقد كانت متعتي معه أكبر من أن يحتملها جسدي ففتحت
عيناي لابدأ بتفحص ذلك الجسد العاري بجانبي، كان جسده رائعا وقضيبه يماثل طول كفي
بينما هو مرتخي كما أن عرضه يماثل عرض ثلاثة اصابع، وجدت يدي تتسلل على بطنه حتي
أمسكت ذلك القضيب تعبث به بينما رفعت نظري لفيصل فوجدته ينظر إلى ويقول عجبك،
فإبتسمت له ولم أرد بل عدت ثانية للنظر لقضيبه بينما تداعبه يدي، كنت أود أن أقول
له أن قضيبه أعجبني جدا ولكن أعتقد أن نظرتي مع عبثي بقضيبه كانت أبغ رد لسؤاله، كان
العبث بذلك القضيب الضخم المرتخي ممتعا فهو أشبه بعبثك مع هر صغير بنعومته، كان
خجلي قد زال فجلست القرفصاء بجواره أستجوبه إن كان يفعل ذلك بكل بلد يزوره وما ذا
يفعل فعلمت منه أنه يفعل ذلك كلما سمح وقته وكان يقول لي أنا وإنت من نفس العجينة
... الجسم اللي ما يشبعش من متعة الجنس وممكن يمارسه فى أي وقت، فقلت له تعرف إني
بأحب هاني، فقال لي أنا متأكد من كدة ... وهاني إنسان ممتاز ... وأنا كمان باحب
نيرمين ... لكن اللي زينا ما يعرفش يشبع من الجنس ... مش لقصور فى شريكه لأ ... ولكن
لقصور فينا إحنا، كان حديثه منطقيا فأنا فعلا لا أشبع من الجنس وشبه لي حالتي
وحالته بأولئك البشر الذين لا يفتأون يأكلون حتي لو شعروا بالشبع ووجدوا طعاما
فإنهم يأكلون لمتعة الأكل وليس للشبع، علمت أن هذا بالرجل يفهم ما بداخل إكثر مني
فنهضت أتناول ذلك الشريط الأسود الذي كان يستخدمه لإخفاء الواقع عن عيناي ووضعته
على عيناه، بينما أقول له ده دوري علشان تعرف متعة مديحة جلست على صدره بينما هو
فقد الرؤية وبدأت أمرر كسي على شعيرات صدره لأنحني بعدها الثم حلمات ثدياه
وأرتضعهما فينتصبا لأفركهما بعد ذلك برأس *****ي الذي كان يتمتع من ذلك الشعر
الموجود بصدره، بدأت أتحسس جسده بلساني كما فعل معي حتي وصلت لعانته فتركت لساني
يعبث قليلا بين شعيرات عانته ثم قمت بعضه بخفه فى تلك العانة المشعرة لأسمع من ذلك
الرجل المتعطش للجنس أول أهه من أهاته فسررت لأني إستطعت إنتزاعها من بين شفتاه
فاعدت تلك العضة مرارا وتكرارا بعانته بينما بدأت يداي تعبثان بذلك القضيب الذي لم
يعد مرتخيا بعد، تأملت قضيبه فقد كان بحق ضخما، لم يكن فى ضخامة قضيب الشيخ الدجال
ولكنه كان ضخما فعندما أرقد قضيبه على بطنه تتعدي الرأس سرة بطنه بينما كان مفلطحا
وليس مستديرا فزادته تلك الفلطحة سمكا، بدأت اداعب الرأس بلساني بينما يداي نزلتا
للخصيتان ليمسكا كل بيضة من بيضتاه على حدة وتبدأ كل يد تقوم بما تستطيع فعله بما
تملك، تحجر ذلك القضيب بفمي فبدأت أخرج خبراتي الدفينة فى رضاعته لأتسلل بعدها
للبيضات أمتص كل منهم على حدة بفمي محاولة جذبها وكأنني ساقطعها من جسد فيصل، سمعت
أنات فيصل أكثر من مرة فإستدرت لأكتم أناته بكسي ولأشعر بلسانه يدخل بين شفراتي
بينما أقوم أنا بلمساتي الأخيرة لقضيبه للتأكد من أنه مستعد لإمتاع كسي فقد أمسكت
قضيبه أصفق به على أثدائي وكأتتي أتأكد من صلابته لأقيمه بعد ذلك كعامود وأعتليه
لأدخل ذلك الوحش بداخلي، كدت أتمزق عندما فكرت أن أجلس عليه بكامله فصرخت صرغة
عالية فقد أحسست أنه قد مزق مهبلي فعلا، فألقيت بجسدي على صدر فيصل بينما أحرك
مؤخرتي لأقتل الوحش الغازي لكسي ولكن تلك الحركات كانت تزيد تضخمه فأحسست بأن
شفراتي قد حشرتا بين جدار مهبلي وبين ذلك القضيب قفد أخذهما القضيب داخل مهبلي معه
فصرخت لأشعر بإهتزاز جسدي وإتيان نشوتي ولم أستطع التغلب على قضيب فيصل، فقد إرتخي
جسدي وأصبحت غير قادرة على الحركة فمددت يدي أنتزع الشريط الأسود من على عيناه
بينما أردد من وسط أنفاسي اللاهثة مش قادرة ... مش قادرة، فقد أعطيتة علامة
إستسلامي وأن عليه هو أن يكمل الباقي، وبالفعل ألقي فيصل بجسدي من عليه ليبدأ يباشر
مهامه مستخدما الته الضخمة بداخلي ببطئة المعهود والذي كان يثير شهوتي أكثر فأكثر
أمضي معي فيصل بالمرة الأخيرة ساعتان من قضيب حار متصلب مولج بداخلي حتي أتي مائه ولم
أخجل فى تلك المرة من الطلب مباشرة بحاجتي لتذوق ذلك الماء، وبالفعل تذوقته وإنكببت
عليه بعدها الثم شفتاه لأذيقه قليلا من ماء حياته تمتعت كثيرا مع فيصل فى ذلك اليوم
وبقيت معه من الساعة العاشرة صباحا وحتي الثالثة ظهرا ولم يؤرقني سوي إتصال هاني
بفيصل للإتفاق على أن نتقابل سويا بالنادي الليلي بينما كنت أنا بين أحضانه، المني
ذلك كثيرا ولكن فيصل إستطاع بذكاء أن يشعل ذلك الجسد ليخمد إي شئ أخر، لم يتركني
فيصل بل قام كأي جنتل مان بتوصيلي لقرب منزلي بينما لم نحدد موعدا أخر حيث قال لي
أن نداء الجسد لا يحتاج لمواعيد ... ومتي طلب الجسد فسنلبي بدون موعد، كان رجلا
عجيبا فكان الجنس بالنسبة له كل شئ ومع ذلك لم يكن يمارسه بأي من الأنواع التي مررت
بها من قبل

هناك تعليق واحد:

  1. انا اسمى شادى بحب الجنس اوى اوى وبحب اتناك قدام الستات وبلبس حريمى وامص كتير وبحب ابلع اللبن واعمل بيه ماسك وبحب اشوف اللبن وهوا بيخرج من طيزى بعد ما اشبع نيك انا ممحون اوى اوى وبخدم السرير بحرفنة زى الست المومس واحسن كمان .01284686603

    ردحذف