الخميس، 13 سبتمبر 2012

حوار مع صلاح عشيق كازنوفا العربي


حوار مع صلاح عشيق كازنوفا العربي
عن العشق والعشرة و الجنس

حوار اجراه سكساوى مجنون
بعد اسبوع من اجراء الحوار مع سوسن اتصل بي كازنوفا وابلغني انه يوم غد (الجمعة) سيأتي صلاح الى المزرعة وسيكون مستعدا للحوار.
في يوم الجمعة ذهبت الى المزرعة.
كما وصفته في حواري مع كازنوفا العربي ، فهو شاب في الثامنة عشرة من عمره . طويل القامة ممتلئ الجسد ، حنطي اللون ، له طيز كبير يرتج عند المشي ، يحلق شاربيه دائما ، وكعشيقه كازنوفا العربي يفرق شعر رأسه الاسود من المنتصف الى قسمين ، فيبدو اكثر وسامة.
جلسنا نحن الاربعة ، انا وكازنوفا وعشيقته سوسن وعشيقه صلاح .
كان صامتا كأنه خجل من الحوار، الا ان كازنوفا قال له بادب وحنان ، حبيبي صلاح تحدث بكل صراحة .
سالته: كيف تم التعارف بينك وبين كازنوفا؟
اجاب وما زالت علامات الخجل تملا صفحة وجهه: حتما قرأت قصة " ‏علاء " هكذا تعرفنا كما في القصة... كان يزور عائلة اخيه ، وكنت جارهم ومعجبا بسيارته ، ركبت معه عدة مرات ، وفي مرة اخذني الى المزرعة وناكني بعد ان اراد ان ينيكني في السيارة لاني لا اتحمل عيره ، وفي المزرعة انامني على السرير وناكني .
- وهل تحملت عيره على السرير؟
اجاب مبتسما: حاولت ان اهرب من تحته الا انه احكم قبضته علي ، و بعد فترة قصيرة سلمته جسدي وانا مرتاح.
- طيب في القصة كان عمر علاء 14 سنة ، هل هو عمرك وقت ناكك اول مرة؟
- اجاب: نعم.
- - أي اصبح عمر علاقتكما اربع سنوات؟
- قال : نعم .
- هل انت نادم؟
- قال لي مبتسما : صدقني لم اندم ولا للحظة على علاقتنا ... ان كازنوفا عشيق بحق ... انه حنون ويعرف كيف يريح الاخر على السرير ، وفوق ذاك فهو خدوم؟
- سالته: كيف؟
- قال : بعد ستة اشهر من علاقتنا سالني ان كنت ارغب بنيك صبية او صبي ، فلم اجبته ، الا انه في اليوم التالي عندما جاءني عند الانتهاء من الدوام المدرسي وجدت معه في السيارة شابة قي السابعة عشرة ، ذهبنا الى المزرعة وطلب مني نيكها وبعد تردد مني نكتها ثلاثة مرات وهذه هي المرة الاولى التي انيك فيها ، وعندما عدنا رايته يدفع لها مبلغا من المال.
ومرة جاء لي بصبي ونكته ... انه اروع عشيق وانا مرتاح جدا معه.
- طيب ... هل تقرأ القصص الجنسية او ترى الافلام؟
- ان وجودي في حضن كازنوفا هو اروع فيلم وقصة ... نحن علاقتنا عملية حارة منعشة ملذة ، وهي افضل من كل مشاهدة فيلم او قراءة قصة.
سألته: وسوسن؟
نظر لي مندهشا متسائلا: وماذا بها؟
قلت له : الا تشتهيها؟
قال لي: اتعرف ... انها اكثر من اخت لي ، اتعرف لماذا ؟ لانها عشيقة وحبيبة عشيقي ، وسأروي لك حادثة تبين انني لماذا لم اشتهيها ولا مرة واحدة.
قلت له : انا اسمع.
قال:كانت ابنة جارنا حمدية قد رفضت ان تنشيء علاقة معي ، وفي يوم ما كنت تحت كازنوفا وعيره في طيزي ، وبعد ان قذف داخله سالني مباشرة: لما انت تائه الفكر ؟
فحدثته بذلك ، بعد ايام كنت انا وحمدية في سيارة كازنوفا ، لا اعرف كيف اقنعها ... اوصلنا الى الكازينو وقال لي ساتركك معها تصرف بلباقة معها ، وسارجع بعد ساعتين ، وعندما عاد كنا قد اتفقنا على كل شيء، لقد اتفقنا على ان نذهب صباح يوم الجمعة الى مزرعة كازنوفا ، وذهبنا ، وجلست سوسن مع حمدية على انفراد في غرفة النوم ، وعندما خرجت لوحدها طلبت مني ان ادخل على حمدية وهناك انهينا اجمل وقت بين حضن وتقبيل ولحس ولمس.
في المرة الثانية جلست سوسن على انفراد معها ، وعندما خرجت من الغرفة قالت لي ادخل على حمدية انها تنتظرك ونيكها من طيزها ... وهكذا بقيت معها سنتين انيكها من طيزها او بين اشفار كسها حتى انتقلت الى مدينة اخرى لان والدها موظف حكومي ، مثل هذه المرأة توضع في العين لا ان تشتهى.
- هل ترى نفسك مرتاحا بعلاقتك مع كازنوفا؟
اجاب: اكثر من مرتاح .
- كيف كان ينيكك؟
قال : لقد ناكني بكل الاشكال والوضعيات.
سالته: واحلى وضعية ترتاح لها؟
قال مبتسما: ان انام على ظهري وهو يرفع فخذي ويضعهما على متنيه ويدخل عيره في طيزي.
سالته : لماذا؟
قال: لان في هذه الوضعية يكون وجهه مقابل وجهي، ويضمني اليه ويقبلني ويلحسني .
- وغيره؟
- ان ينام هو على ظهره وامص انا عيره المنتصب ثم اجلس انا على عيره وانام عليه واضمه انا .
- هل ترتاح لضمه؟
- خاصة عندما تاتينا اللذة والنشوة ، ويقذف في طيزي.
- هل تقذف انت ؟
- نعم ودون ان احرك عيري .
- هل بت معه؟
- نعم اكثر من مرة وقبل شهر ثلاثة ايام كنت في حضنه واشبعني نيكا.
- وهل كانت سوسن تغار؟
اجابني مندهشا: مني ؟؟ ... لا لا ...
- قالت لي سوسن انها تثق بعشيقها وتعرف انه لا يخونها مع امرأة اخرى.
قال : هذا صحيح ... وانا كذلك ، اننا ثلاثتنا نشكل كروب واحد .
سالته: لماذا لا تكتب القصص الجنسية؟
قال مبتسما : انا وكازنوفا قصة تجري حوادثها دائما فلماذا اكتب غيرها.
شكرته ، ودعتهم وانا اعرف ان كازنوفا سينيك صلاح اولا ويوصله الى المدينة ليعود لينيك سوسن

هناك 11 تعليقًا: