السبت، 8 سبتمبر 2012

ام خلدون - 1


ام طالبتي ريم
انا مدرس رياضايات في يوم جائني اتصال من سيده تطلب مني ان ادرس ابنتها في صف التاسع اخذت العنوان وذهبت في اليوم التالي لبت الطالبه فاذ بامراه في نهاية الثلاثينيات تفتح لي الباب دخلت فعرفت عن نفسها بانها تدعى ام خلدون وهي السيده التي كلمتني البارحه وبعد قليل جاءت ابنتها ريم ذات 15 عشر عاما كان الامر طبيعي اعطيتها الدرس وغادرت بعد ان اتفقنا ع موعد جديد
وتكررت تلك القائات بشكل عادي مع ملاحظه ان سيدة المنزل كانت تتعمد ان تجلس بمكان استطيع فيه رؤيتها اثناء الدرس وكان لباسها في ذلك الوقت عادي جدا اذ كانت تلبس جيبه فضفاضه واشار لكن من الواضح انها كانت تتمتع بمواهب فذه جدا حيث كانت طولها يقارب ال175 ووزنها يناهز 75 وكان جسمها بالمختصر بيشل جسم عربي اصيل فخاد مليانه ومصقوله طيز مدوره ونافره لبره شوي بشكل ظاهر اما البنت فكانت فلته من فلتات الزمان صبيه صغيره لسا في بدايه نموها صدرها صغير لايكاد يبدو بقينا ع هالحال شي شهر والامر المستغرب غياب رب المنزل لكن في ما بعدكتشفت انه مسافر للعمل في غانا ولا ياتي الا كل سنه شهر فقط وعرفت ان المنزل يحوي على ام خلدون وبنتها ريم وانها خلدون ذو ال 6 سنوات
المهم بنيجي للجد لليوم اللي بلشت ارغب ب ام خلود او اليوم اللي لمحتلي هي في ان بدا ياني كان هذا اليوم بعد انتهاء الدرس اذا جاءت ام خلدون وطلبت مني بخجل طلب غريب ارادت مني ان انقل فرشة تختها الى البلكونه لكي تتشمس وقالت بان الفرشه ثقيله جدا ولا تستطيع هي نقلها فلبيت رغبتها وذهبت برفقتها لغرفه نومها ودخلنا وبصراحه كانتغرفة النوم بتهبل جوا رومنسي ع الاخر يغلب على اوانها الونا لاحمر الهادء توجهت للتخت ورفعت الفرسه ويا للهول في لابدايه تسمرت مكاني لكني لاحظت انها انتبهت الي وانا اشاهد ما كان موجودا تحتحا فتحركت بسرعه نحو البرنده وتعمد ان اتخر قليلا لاسمح لها بلملة اشيائها وعندود فعلا كانت قد اخفت تلك الاشياء بعدها غادت والذهول يصدمني ايمكن ان تكون تلك الست الفاضله من هذه النوعيه هل تعمدت ذلك لاغرائي ام ماذا كانت تقصد وصلت لمنزلي وكنت عندها في حالت غليان شديد توجهت مباشرة للحمام وجلخت ايري وانا اتذكر تلك الاشياء كان هناك تحت الفرشه نوعان من الايور الاسطناعيه واحد طويل جدا وضخم الاخر من النوع الذي يدحش في الكس ويثبت وبه هزاز ومن طبعته كان من الواضح انها تضعه في كسها اثناء تواجدها في المنزل حيث به طريقه لثبيته والتنقل به دون ان يراه احد والشئ الاكثر اثاره من ذلك كان مجموعة الميوهات المتواجده هماك وتنوع الوانها واشكالها في بديه الامر ترددفي العوده لضلك المنزل لكن بصراحه قررت جرب حظي ورحت كان الجو عادي وكان شئ لم يحصل ولكن عندما قارب الدرس من الانتهاء قامت ام خلدون بمنادات ابنتها ريم وطلبت منها الذهاب لغرفتها واقتربت مني بعدذلك قالت لي استاذ حابي احكي معك بموضوع خاص شو ذهبت وجلبت معها فنجان قهوة وبات تتكلم وقالت لي بالحرف انا ست وحدانيه وزوجي مسافر وما بيجي غير بالسنه شهر واحد وانا لساتني باول عمري وعند رغبات وشهوه وبصراحه الاشياء اللي شفتها تحت الفرشه هي اللي باستخدنها وقت بكون مثاره كتير وهايجه عشان طفي ناري فارجو منك ان لاتفهمني غلط ارجوك عندها قلت لها مدام هذا منزلك وانتي حره في ما تشتري وتعملي هي حياتك وانتي حره فيها بعدها طلبت مني ان اذهب للبرند واعيد الفرشه للتخت فلبيت رغبتها بعد ان قلت ما وحا بس اليوم ما رح شوف الي شوفتو مبارح ه لانو دبحتيني مبارح به المناظر قامت ضحكت وقالتلي لا لاتخاف خبيتون بس اذا بدك بطلعون ه وبفرجيك هني واتامل فيون عمهلك فضحكت وتوجهت للبرنده وحملت الفرشه واعدتها للسرير وعندما رفعت راسي رايتها تقول انتظر لازم نرجع كل شي محل م هو ما هيك وذهبت للخزانه وبدات تخرج تلك الاشياء المثيره من كلاسين وستيانات وفاساتين نوم ومايور اصناعيه وقالت هلك رجع كل شي مطرحو ما هيك استاذ قلت لها نعم ولكن في ذلك الوقت كان ايري موقف ع الاخر وهايج بشكل واعتقدانها لاحظت ذلك الامر وتابعت قائلتا شو ما حابب تتفرج عليون قبل ما رجعون تحت التخت قلت لها واذا ما عندك مانع طبعا قالت مانع ليش تفضل وسالت استاذ انتي متجوز فاجبت بلا فقالت ع هالحاله انتي بعمرك ماشفت بنت لابسه هيك شغلات قدمك ما فضحكت ففعلا انا لم اشاهد تلك الاشياء الا على واجهات المحلات وفي افلام السكس فقط وفهلا بعدها ككررت ماقلت بنفسي هي وبطلاقه وجلست بجواري نشاهد سويا تلك الملابس اللتي لاتلبس الا لتكشف ما تحتها وغادرت المنزل بعدها وانا في حاله من الهيجان الغير عادي جدا وايري كان موقف لدرجه كبيره
الملفت في ذلك اليوم انها وفي الساعه الواحده ليلا اتصلت بي وبدات تحادثني عن ما اعجبني من تلك الملابس وما رايي بها وهل اثارتني فاجبت باني بصراحه صرت ضارب عشره من لما طلعت من عندك لهلق اكثر من 3 مرات فندشت وقالت كل هل القد انتي مشتهي وثاير وثلاث مرات ما كتير ما تعبت شكلك فحل عن جد وغلقنا الهاتف وخلدت للنوم وفي الصباح الباكر عاودة الاتصال بي مجددا واول شي قالته احزر انا شو لا بسه هلق فاستغربت وقلت لا اعرف قالت احزر شي من الشغلات اللي شفتا انتي مبارح شو أي قطعه فقلت لها المايوه الاسود ابو خيط فقالت لا انا هلق لابسه تفريعةنوم شفافه حورا وقاعد ه بتختي ع الفرشه اللي انتي فوتها وحزير شو عم اعمل قلتلها شو يعني عم تلعبي بكسك قالت لا حاط الاير الاصطناعي بكسي ومنثبتو بافخاد وبدي ضل حاططتو طول النهار قلتلها شو كل النهار بس اليوم انا جاي ع الخمسه ولا ما اجي قالت الا تعا واذا واصلا اليوم بدي خليك تشوف الالي ما شفتو لهلق قلتلها شو كسكيعني قالت لا بدي استقبلك بقميص النو م هدا وقعد ادمك طول الدرس لتتفرج علي شو رائك قلتلها ونتك قالت عادي ما بتحكي شي متعوده تشوفني هيك دائما
انتظروني في الجزء القادم
اسف للاطاله لكني اود ان اخبركم بكل تفاصيل التي حصلت معي وبكل دقه للتخيو تماما ما حدث وكيف حدث

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق