الخميس، 13 سبتمبر 2012

مذكرات فتاة تعشق الجنس11


دخلت شقتي منهكة الجسد فخلعت ملابسي وأنا أتذكر قضيب فيصل الجباروأعيد
الإستماع لصوته وهو يشق جسدي، كان جسدي ملطخا بمياه الشهوة والنشوة معافدخلت لأنظف
لحمي وأخرج بعدها لأذهب فى سبات عميق، ولا أفيق غلا على صوت هانيبعد عودته من عمله
يطالبني بالنهوض لنقابل فيصل ونيرمين بالنادي الليلي نهضتلأرتدي ملابسي ونذهب أنا
وهاني للنادي الليلي بينما أنا متوجسة فهي أول مرةسأري فيصل بعدما مارس معي الجنس
صباحا بينما أنا مرافقة لزوجي وهو مراقفالزوجته، تبددت مخاوفي سريعا ففيصل لم ينظر
لي سوي وقت التحية بينما سمعتهمايتحدثان فى العمل ولم ينظر لي فيصل ثانية إلا وهو
يقول بصوت عالي ليسمعني مبروكيا أستاذ هاني ... العقد حأمضيه بكرة معاك، شعرت
وقتها بأنه يهديني أنا ذلكالعقد وفكرت هل هو ثمنا لتمتعه بجسدي؟ أم إنه كهدية
ليعبر بها عن شعورة تجاهي؟أحسست بالإشمئزاز من نفسي حينما فكرت بأن ذلك ثمنا لجسدي
فهل بدأت أتجه رويدارويدا لأبدأ بيع جسدي، ظهر على وجهي الغضب فقد كنت أبتسم مجبرة
لمجاملة من همأمامي، مرت الليلة بسلام وذهبت مع هاني لمنزلنا منتظرة بفارغ الصبر
صباح اليومالتالي لأفهم من فيصل سبب تصرفه بمجرد خروج هاني صباح اليوم التالي
أمسكتبالتليفون أتصل بفيصل ولكن ردت زوجته فأغلقت الخط بينما أحترق غيظا، إنتظرت
ساعة أخري لأعيد الإتصال ويرد فيصل فى تلك المرة لأجد نفسي أنفجر بالصراخ بوجهه
معاتبة إياه فكيف يعتقد أنني سلعة يمكن أن يشتريها بعقد، تركني فيصل أتحدث بدونأن
يرد ولو بكلمة حتي هدأ ذلك البركان الذي إنفجر بداخلي ليقول بعدها بهدؤمديحة ...
أنا الشغل عندي شئ والمتعة شئ تاني ... تفتكري لو إني عاوز أنام معأي وحدة بفلوسي
ما أقدرش ... أسف جدا إنك فهمتي كدة ... أنا النهاردة كنتمنتظرك ومتأكد إنك جاية
لكن لو تفكيرك وصل لأني بأشتري جسدك بيقي أسف ما فيشداعي نتقابل تاني، وأغلق الخط
بينما أدركت أنا خطأي فهو لم يقصد أبدا دفع ثمنمتعته, وجدت نفسي أسرع وارتدي
ملابسي مسرعة وفى خلال نصف ساعة كنت أطرق بابحجرته بعدما تأكدت من الإستقبال بأن
زوجته قد خرجت دخلت الحجرة لا أدري ماذاأقول أأقول له أنني حضرت له لأسلم له
جسدي؟؟ أم ماذا أقول؟؟ رحب بي فيصل وإنكان ترحيبا رسميا ليقول بعدها مباشرة أرجوا
إنك تكوني فهمتيني صح، فقلت له أناصعقت لما فكرت إني بقالي ثمن ... أبقي وقتها
عاهرة أو بنت ليل، رد فيصل مسرعاقائلا أنا عارف إنتي إيه يا مدام ... عارفة بالرغم
من أني أعتبر من الأثرياءلكن عمري ما مارست الجنس مع بنت ليل أو بمقابل فلوس ...
عارفة ليه ... لأن بنتالليل طالبة الفلوس فوق المتعة ودي ما تلزمنيش، ثم إقترب
واضعا كفه على خدي وهويقول أما البنت اللي تطلب المتعة قبل كل شئ ... هي دي اللي
أنا محتاجها، وقتهافهمت فيصل فهو ينظر للجنس المجرد من أي شئ أو أي منفعة سوي
ممارسة الجنس فقط،وجدت نفسي أقبل باطن كفه لأجثو بعدها بين فخذاه واضعة رأسي على
صدره وكأننيوجدت ضالتي فى الجنس ولا أرغب في أن تفلت مني ثانية، بدأ جسيدينا
يتناجيان لنردعلي تلك الأجساد بالقبلات الساخنة والتدليك المثير، نهضت من بين
فخذاه فخلعتملابسي كاملة كما يريد وأخر شئ خلعته هو دبلة زواجي لأنظر له وأنا
عارية وأقولله بإغراء أنا أمي ولدتني كدة، أطلق فيصل يداه بجسدي بينما أجلسني على
فخذاهلأمد يدي أخرج ذلك القضيب الممتع وأرقده على فخذاي كطفل صغير بينما يدي تريت
عليه وتعبث برأسه، إنتصب القضيب وطلب كسي ليجده مستعدا له بمائه الزلق فتعانققضيبه
وكسي سويا بينما تركناهما ونحن نتعانق عناق المتعة المجردة تاركينأجسادنا تتصرف
كما يحلو لها، فأبدع جسدي كما لم يبدع من قبل ما بين أهات وأناتوما بين حركات
وإنقباضات منافسا لأروع الحيات المعروفة، نهلت من المتعة فى ذلكاليوم كما لم أنهل
من قبل وزال خجلي تماما فلم أخجل فى أن أطالبه أن يداعب شرجيولكن بالطبع بدون أن
يدخل ذلك العملاق فلن أستطيع التحمل مرت الساعات سريعابينما لم أرغب فى الرحيل
ولكنه ذكرني بأن الوقت مضي وقد تعود زوجيه فى أي وقت،وقتها شعرت ببعض الغيرة فقد
كنت أتمني أن أبقي معه فيكفيني مداعبة قضيبه الجميلمرت الأيام التالية على نفس
المنوال حتي يوم سفره ترك زوجته حيث أنها لم تكنخارجة للتسوق فى ذلك اليوم بينما
أجر غرفة أخري بأحد الفنادق تلاقينا بها وكانلقاء الوداع عنيفا فكل منا قد وجد
نفسه بالأخر، يومها أستطعت إدخال كامل قضيبهبداخلي بينما توالت إنتفاضاتي وأنا
أقبض علي ذلك القضيب لأودعه بينما إستطعتلأول مرة منذ تلاقينا بأن أحصل منه على
خمس دفعات من مائة فى غضون ثلاث ساعات،إحتضنني قبل الرحيل بينما تواعدنا بأن نظل
على إتصال سويا رحل فيصل وتركني فىفراغ جنسي رهيب فلم يعد محمود وهشام يكفياني كما
لم تعد صفاء تسد حاجتي، الوحيدالذي كنت لا أزال أستمتع معه هو زوجي هاني وذلك بسبب
حبي له، بالرغم من ذلك لمأتوقف عن ممارساتي مع الشابان وعلافتي مع صفاء وإن كان قد
بدا عليا عدم الرضاوالشهوة الدائمة بدون توقف ولذلك عدت ثانية لممارساتي بالمترو،
فكنت اترك جسديتتلقفه الأيادي كيفما تشاء بينما اقف أنا وسط البشر أتلمس قضبانهم
من شدة محنتيفى أحد الأيام بينما أقف بالمترو ملقية بجسدي بين عدة رجال وتاركة
حركة المتروتقذف بجسدي من هذا إلي ذاك، كان الرجل الواقف خلفي قد بدا فى إدخال
إصبعهبمؤخرتي بينما تركته بالطبع يفعل ما يشاء بينما أقبض عضلتي مؤخرتي كنبضات
لأشجعه على العبث أكثر فجسدي محتاج لهذا العبث، غلتصق الرجل بي أكثر بينما همس
بأذني قائلا تعالي نروح البيت ... هناك أمان أكثر، لم يلق ردأ فدفع إصبعه بشدةحتي
أحسست بأن فستاني قد دخل بشرجي فصدرت مني أهه فوجدت كثير من الأعين التيتنظر تجاهي
فألقيت برأسي للخلف لأهمس للرجل الواقف خلفي شيل صباعك بيحرقني, وفعلا أبعد الرجل
إصبعه ولكن بعدما أداره بشرجي بعنف، عند أول محطة للمترو وجدتنفسي أترك المترو
بينما تبعني هذا الرجل فورا، ما أن إبتعدت عن الزحام حتىوجدته أمامي فقلت له بدون
مقدمات شقتك فين؟؟ فأجاب مسرعا ناخذ تاكسي، وفعلاألقيت بجسدي فى التاكسي بينما
أتجه لشقة رجل غريب لا أعلم عنه شيئا، لا أعلمإلي أين سيأخذني هذا الجسد اللعين،
أطلقت تنهيدة بينما أفكر بهذا المستوي الذيهبطت له وصل التاكسي لمنطقة شعبية حيث
طلب منه مرافقي الوقوف على ناصية شارع،نزلنا ليريني بناية بمنتصف الشارع وهو يقول
حأسبق أنا وإنت تحصليني علشام محدشياخد باله ... الدور الرابع شقة 15 .. ما تنسيش،
وتركني وذهب هو مسرعا بينماوقفت أنا قليلا كانت فرصتي للتراجع فالمنطقة قذرة ولم
افعل ذلك من قبل ولكننبضات من كسي حركتني لأتبع ذلك الرجل من بعيد بينما عيناي
ترمقان رواد الشارعفقد أري من هو أفضل منه لأسلم له جسدي الملتهب، دخلت البناية
لأجدها متهالكةبينما أطفال تلعب على سلم البناية وأصوات إمرأة تصرخ بسباب بذئ
لإبنها ليصعدبينما لا يعيرها إلتفاتا، صعدت السلم لأصل للدور الرابع فوجدت باب
الشقة 15مواربا بينما يقف هو خلف الباب ينتظرني، وجدت نفسي أتلفت حولي لكيلا يراني
أحدبينما أسرع لأدخل الشقة ويغلق هو الباب خلفي مسرعا، كانت شقة متواضعة أثاثها
مهترئ بينما أحسست بيدان من خلفي تقبضان مؤخرتي فرجف جسدي، كان قلبي ينبض بعنف
بينما كانت نبضات كسي أسرع منه فتغلب نداء كسي على أي شئ أخر، لم انظر خلفي بل
تركته يعتصر لحم مؤخرتي بينما يرفع فستاني من الخلف ليظهر له فخذاي ومؤخرتي
العارية، أبعد يداه فتقدمت قليلا داخل الشقة متجهه للاريكة الموجودة، إستدرتلأنظر
له فوجدته قد تخلص من كامل ملابسه بينما يتقدم تجاهي عاريا ونظرة إفتراستظهر من
بين عيناه، لم يقل أي كلمه بل أطبق على جسدي يدفعني لأرتمي على الأريكةبينما أطبق
فوقي يتحسس لحمي بينما شعرت بقضيبه المنتصب يكاد يقطع ملابسي فوجدتنفسي أقول له لأ
.. لأ ... مش كدة، فقال لي كلمة لن أنساها بحياتي فقد رد بعنفلأ إيه يا بنت
الشرموطة ... هو إنتي لسة شفتي حاجة، وأطبق علي جسدي يفترسني حتيبدون أن يخلع
ملابسي فقد إكتفي بإخراج أحد أثدائي ورفع فستاني وإبعاد ما يكفيمن كيلوتي لأن يدخل
قضيبه، شعرت بالتقزز مما وصلت له فأين هي المتعة التي أبحثعنها، إنني أمام شخص
يمتع نفسه فقد كان يضرب ضربات قوية بقضيبه داخلي بينما أحدشفراي يحتك بقضيبه
والشفرة الأخري محتجزة خلف كيلوتي فلا تشعر بشئ وأحد ثديايبفمه بينما الأخر مقيد
خلف فستاني يستنجد بمن يطلقه ليداعبه، لم يستغرق سويلحظات حتي إرتجف منزلا مائه
على ملابسي، أكاد أجن ف***** المشتعلة بجسدي إزدادتإشتعالا بينما أنا فى صحبة
حيوان لا يعرف شئ عن الجنس سوي الإنزال، حاولت أنأستجيب معه وأن أحضنه ولكن قضيبه
كان قد إرتخي كما إرتخي جسده فوقي كاتماأنفاسي، وجدتني أبعده عني بعنف بينما أقوم
بأنفاس لاهثة أدخل ثديي المدلي وأعدلكيلوتي بينما أقول له لما إنت ما بتعرفش حاجة
عن النيك ... أمال جايبني معاكليه، كدت أجن من الشهوة ففتحت الباب وأرعت على السلم
تاركاه خلفى ممددا علىأريكته، خرجت من البناية مسرعة لا أعلم ماذا أفعل أأقف بوسط
الشارع لأطلب من أيشخص أن يتمتع بجسدي الهائج، كدت أجن وقتها فلا يعلم مشاعري في
ذلك الوقت سويالمرأة التي إهتاجت وبدأت جنسا ولم تستطع إكماله، نظرت حولي فوجدت
أحد محلاتالملابس فدخلت ووجدت شاب وفتاه يقفان بالداخل ولحسن حظي وجدت أن المحل
مكون منطابقين أحدهم تحت مستوي الأرض، كان المحل خاليا من الزبائن فى ذلك الوقت،
تجولتبالمحل حتي إقتربت من السلم المؤدي للدور الأسفل فنزلت لأجد نفسي وحيدة فصحت
وكأني أطلب المساعدة من الشاب الواقف بالمحل قائلة لو سمحت، فوجد الفتاه قدنزلت
لتستفسر عما أطلب فقلت لها لأ ... ممكن ينزل لي الشاب الواقف فوق علشانعاوزة أختار
حاجة لجوزي وعاوزة أخذ رأيه، صعدت الفتاه لينزل بعدها الشاب قائلاأأمري يا مدام،
وإتجه نحوي ليري ماذا أريد فلم يكن مني سوي أن أطبقت على رأسهبيداي ألثم شفتاه
بشدة بينما يحاول هو الإبتعاد مذهولا كنت ممسكة برأسه بشدةفلم يستطع إفلات لسانه
من فمي حيث أمسكت به بأسناني بينما لساني يداعبه من داخلفمي، مرت لحظات الذهول
الأولي فأحسست بإرتخاء الشاب قليلا، تركت رأسه بينماأنظر حولي لأبحث عن مكان أمن
بينما هو يقول يا مدام ... يا مدام، لم أتركهليكمل كلمته حيث وقعت عيني على غرفة
تبديل الملابس فجذبته خلفي متجهه ناحيةالغرفة لأدخل بها وأسند جسدي على جدارها
بينما أجذب جسده ليلتصق بجسدي، لم يأخذالشاب مني وقتا ليبدأ هو بعدها في لثم شفتاي
بينما يداه إنطلقت تتحسس مختلفأجزاء جسدي، مددت يدي من خلف ظهره لأجذب ستارة
الغرفة بينما هو منهمكا بعمله،مددت يدي بين فخذاه لأتحسس ممتلكاته ولأطمئن على
مستقبل كسي بين يديه وما وجدتهكان مطمئنا فقضيب الفتي يبدو عليه الشدة بينما أثاره
بشدة إمساك قضيبه فوجدتهيبحث عن كيفية إخراج ثدياي فلم اضيع وقته فى البحث بل
إستدرت طالبه منه حلسوستة الفستان لألقيه بلأرض بعد ذلك كاشفة كامل جسدي له
ليداعبه، كان ذلك الشابجيدا ولم يكن متسرعا فقضي وقتا فى تذوق لحمي حتي جثا أمامي
ليصل لكسي المتعطشبينما سوائلي كانت قد بللت فخذاي، بينما أقف عارية وهو جاث على
ركبتاه يلعق كسيفإذا بي ألمح تلك الفتاه التي كانت تقف معه بالدور العلوي واقفة
على السلمترمقنا بدهشة من جزء صغير لم يغلق جيدا من ستارة الغرفة، كانت الفتاه
واقفة وقدتسمرت قدماها بينما فمها مفتوحا بدهشة، إلتقت عيناي بعينا الفتاه فنظرت
تجاههانظرة شهوة نارية بينما أمسكت رأس الفتي وهو بين فخذاي لأدفعها دفعا بداخلي
فقدأثار شهوتي كثيرا نظرات الفتاة لنا ونحن على هذا الوضع، علمت الفتاه أنني
رأيتها فعدلت بصرها وحاولت الصعود لتتراجع بعدها وتقف لترمقنا بينما بدأت ألمحبعض
قطرات العرق تتسلل على جبينها مع أنفاس متسارعة فعلمت أن الفتاه فى حالةإشتعال
الأن فقررت أن أزيد إحتراق جسدها كما أحترق أنا، سحبت الشاب من شعر رأسهليقف ومددت
يدي أخرج قضيبه خارجا ثم أعود فأحتضن الشاب فدخل قضيبه بين فخذايليتحسسه كسي، كان
ظهر الشاب للفتاه فلم يكن يراها بينما أتعمد أنا أن أنظر فىعيناها مباشرة كلما كان
الشاب منهمكا بأحد أجزاء جسدي، بدأت يدا الفتاه ترعشبينما إستندت بجسدها على
الحائط، إلتقط الشاب إحدي ساقاي ورفعها عاليا لأصبحواقفة على ساق واحدة بينما
الأخري فى الهوء بينما بدأ قضيبه بالتسلل بين شفراتييحتك بهما فيلهبهما ويردا عليه
ببلل غزير يعينه على دربه القادم، بدأت تنهداتيتعلو وتعمدت أن أجعلها أجراسا بأذني
الفتاه، إمتلأ مهبلي بقضيب الشاب فأحسستبتلك الإنقباضات التي تتحسس الزائر وبينما
بدأت ضرباته أطبق على أحد ثديييلتهمه بنهم شديد بينما صوت إرتضام جسده بجسدي لا
يقطعه سوي صوت صرخات شهوةتصدر من بين شفتاي، بينما الفتاه فقدت وعيها وبدأت يداها
تتسلل من بين ملابسهافأدخلت يدأ بصدرها بينما اليد الأخري بين فخذاها، كنت أرغب فى
رؤية لحمها بينمايملأني ذلك القضيب فركزت نظراتي على عينيها وإلتقطت ثديي أرفعه
لشفتاي أتحسسحلمتي بلساني، كانت نظراتي للفتاه تثيرني وأعتقد أنها تثيرها بهي أيضا
فبدأتتقلدني فأخرجت يدها وبللت أصابعها لتعيد إدخالها على ثديها مرة أخري بينما
أتبعأنا يدها بنظراتي فلم تجد الفتاه بدا من إخراج ثديها بينما تعتصره بشدة فيبرز
لحم ثديها من بين أصابعها، ثارت شهوتي لحد النشوة عندما رأيتها قد بدأت تعريجسدها
فإنطلقت صرخة شهوتي ليقبض كسي على قضيب الشاب بشدة مانعا إياه من الحركةبينما يمتص
قضيبه لتخرج شهوتي بعد عناء فلم يتحمل قضيب الشاب إحتراف كسي فنبضبشهوته هو أيضا
ليمتلئ كسي بسوائل غزيرة تسيل على فخذاي إنهرت على الحائط بعدهابينما أنزل الشاب
ساقي المرفوعه مستندا بجسده على جسدي بينما قضيبه لا يزالينتفض بداخلي من أثر
نشوته، عرفت الفتاه بأننا إنتهينا فأسرعت تعيد ثديهالتحاول الصعود مبتعدة بينما
ساقاها لا يقويان على حملها، أخرج الشاب قضيبه منيوقال لي إيه ده .... مش ممكن ...
ده إنتي سخنة أوي، فكانت إجابتي عبارة عنإبتسامة أعقبها وضع يدي على قضيبه دليل
على رضائي عنه، سألني الشاب إسمك إيهفرديت لا إسم ولا عنوان ... واحدة جات وخرجت
وخلاص، فقال مسرعا مش ممكن ... مشممكن أسيبك، فقلت له أنا لما أحتاج حاجة حأجيلك،
ومددت يدي ألتقط فستاني من علىالأرض ليساعدني فى إغلاق السوسته وأقبله على فمه
وأتركه لأصعد للدور العلويصعدت فوجدت الفتاه لا تزال تلهث فإبتسمت بينما أقول لها
عجبك الفيلم ... الوادلسة تحت وهايج ... يلا إنزليله، ضحكت الفتاه وهي تقول بخجل
ما ينفعش يا مدام ... أنا لسة بنت، فإقتربت من أذنها لأقول لها يبقى تنفعيني أنا
... ممكن تجيليالبيت تعمليلي مساج؟ فردت الفتاه ما أعرفش ... عمري ما عملت مساج
لحد، فقلت لهاأعلمك، وأخذت رقم تليفون المحل قائلة أنا حأتصل بيكي، وبينما أستدير
للخروجرأيت الشاب صاعدا مستندا على السلم بينما قضيبه يظهر منتصبا من ملبسه فضحكت
وأنا خارجة لأستقل تاكسي وأذهب فورا إلي منزلي وصلت المنزل منهكة الأنفاس بينما
حالتي النفسية لم تكن جيدة فقد كنت أشعر بنفسي أتدهور شيئا فشيئا وأقبلبمستويات لم
أكن لأنظر لها من قبل فدخلت لأخذ دشا أزيل به أثار المني من جسديلأندفع بعدها فى
الفراش لنوم عميق حوالي السادسة مساء أيقضتني صفاء من نومي فهيترغب في متعة جسدها
أيضا وبعدما إنتهينا من جولتنا الأولي جلسنا عاريان نتحادثكالعادة بينما عيناها
مركزتان على جسدي وهي تقول إيه ده يا مديحة ... مالك .... جسمك ما كانش كدة ... إيه
اللي جراله، فقلت لها مال جسمي، فمدت يدها على ثديايوهي تقول فين البزاز اللي كانت
منتصبة ... مالهم إترخوا كدة ليه ... وبعدين فيهبقع حمرا فى جسمك ... من إيه ده،
قمت مسرعة أقف عارية أمام المرأة لأنظر جسديفوجدت كلامها صحيحا أماكن إحمرار
لقرصات على جسدي من تلك الأيادي التي تمتدبالمترو بينما أثار إعتصار ثدياي بدت
واضحة، وقفت أفكر كم من يد إمتدت حتي الأنلذلك الجسد وكم من فم تذوق دلك اللحم،
كادت رأسي تنفجر بينما وقفت صفاء بجواريتربت على ظهري وهي تقول مالك ... إشكيلي
أنا صاحبتك، بالطبع لم يكن بمقدوري أنأحكي لها عما أفعل فما أفعله لا تقوم به إلا
لبؤة محترفه فحتي إبنها لم يسلم منيداي، فإستدرت لأجلس على السرير قائلة ولا حاجة
يا صفاء بس تعبانة شوية، بينماوجدت دمعة تنحدر من عيني ساقطة على جسدي العاري ذهبت
صفاء عندما رأت أن حالتيالنفسية ليست على ما يرام بينما إفتعلت مشادة فى تلك
الليلة بيني وبين هانيأملا فى أن يكرهني فلم أكن كفؤا لحبه الكبير، نام هاني ليلته
خارج الغرفة بينمالم أنم أنا مفكرة كيف أجعله يطلقني بدون أن أجرح مشاعرة الرقيقة،
فقد كان قرارالطلاق نهائيا بداخلي فأنا لا أرغب فى أن أسبب الألم لهاني أكثر من
ذلك كماأنني لا أستطيع السيطرة على شهوات جسدي صباح اليوم التالي خرجت من غرفة
نوميفلم أجد هاني بالخارج فيبدوا أنه قد خرج مبكرا، فكرت فى الألم الذي اسببه له
بمعاملتي تلك فجلست أبكي وحيدة بينما أرغب فى إنهاء زواجي مع هاني بأسرع مايمكن
لكي أريحه وأستريح أنا من عذاب ضميري، طرق الباب فذهبت لأفتح فوجدت محمودمبتسما
فمددت يدي لأمنعه من الدخول قائلة مش النهاردة يا محمود ... مش قادرةتعبانة، فقال
ليه ... أنا ...، فقاطعته قائلة تعبانة، وأغلقت الباب وعدت لبكائيبينما يمر أمام
عيناي لأي مدي وصل جسدي قضيت يومان بالمنزل لم أبارحه كما لمأنم بجوار هاني فقد
كان غاضبا من معاملتي ويبيت ليلته بالصاله ويخرج قبلإستيقاظي، كان يومان بدون جنس
بالنسبة لجسدي شيئا كبيرا فلم يسبق له أن مربفترة طويله مثل تلك الفترة بدون جنس
فحتي أيام دورتي الشهرية كان هشام يداعبثدياي بينما أعبث أنا بين فخذاه وفي أيامي
الأخيرة كنت ألقي بجسدي وسط الزحاملتلتقطع الأيادي وتشبعه لمسا وقرصا ولذلك ففترة
يومان بالنسبة لجسدي بدون أنيلمسه أحدا كانت بالنسبة لي فترة طويلة، تحسنت حالتي
النفسية بهذا الشعور وفكرتفطالما إستطعت إيقاف جسدي يومان فقد يمكنني إيقافه للأبد
والإكتفاء بحبيبي،فوجدت نفسي أجري مسرعة على التليفون لأتصل بهانى ووجدت كلمات
الإعتذار تنساب منفمي وسط بكائي فقد كنت أعلم بأني أنا المخطئة، أغلق هاني
التليفون لأجدهبالمنزل بعد نصف ساعة مبتسما لي فألقيت جسدي بين أحضانه وأنا ابكي
واعتذر فمسحدموعي وقبل شفتاي بقبلته الحانية وجذبني تجاه غرفة نومنا ليعوض ليلتانا
السابقتان توالت إنقباضات رحمي بينما أشعر بإنقباضات قضيب هاني بداخلي تعلننشوته
وإتيان مائه، وقد كانت نشوتي فى ذلك اليوم نشوة لذيذة حالمة فلا يوجدأحلي من نشوة
المرأة مع الإنسان الذي يحبه قلبها، إرتمي هاني علي صدري يلتقطأنفاسه بينما سمعت
طرقا على الباب، يا ويلي فقد يكون أحد عشاقي قد أتي غير عالمبأن زوجي فوقي الأن،
قام هاني ليري من الطارق بينما وقفت أنا خلف الباب أنصتلما سيحدث وقلبي يخفق بشدة
وبالفعل فقد سمعت صوت هشام بينما زوجي يحدثه، لطمتخداي فقد جعلت زوجي فى موقف لا
يحسد عليه أو قد يظنه هشام هو أيضا أحد عشاقيفيطلب الدخول معه ليناما معي سويا،
ولكنني سمعت صوت إغلاق الباب وعودة هانيفسألته بلهفة مين دلوقت ... دا عمره ما حد
جه دلوقت، فرد هاني قائلا واحد كانفاكرها شقة محمود جارنا، لم يهتم هاني بالأمر
بينما إستدار ليحضنني وأنا أشعربالخوف مما تخبئه لي الأيام غادر هاني عائدا لعمله
بينما لم يكد يغادر فأسمعطرقات سريعة على الباب لأجد هشام ومحمود سويا أتيان فقد
إفتقدا ذلك الكس الذيإحتوي قضيبهما وذلك الجسد الذي إستقبل منيهما على لحمه اللدن،
دخل الشابانيتضاحكان بينما إعترضتهما غاضبه من ذلك الموقف الذي حدث مع هشام متهمة
إياهبأنه يريد خراب بيتي وأن شقتي ليست جاخور مفتوحا له فى أي وقت يشاء وقد وقف
هشام يعتذر معللا تصرفه بإشتياقه الشديد لجسدي حيث أنه لم ينم ليالي متواصلة من
التفكير في، كان يعتذر بينما يصف كيفية عذابه وتفكيره بجسدي وأدي ذلك الكلاملتحفيز
المتطقة الواقعة بين فخذاي فبدأ كسي يعلن عن رغباته بينمأ أحاول أنامنعه فيكفيني
ما عانيت بالأيام السابقة ولكن بين إلحاح كسي وإلحاح الشابينوإلحاح تلك اللإيور
البارزة والظاهرة من ملابسهما سمحت لهما بالدخول وإستسلمجسدي لهما معوضا حرمان
يومان، ولم يكن مني زوجي قد جف بعد من داخلي فإستمتعتبينما هما يلحسان كسي سويا
ويتذوقان ماء زوجي بدون أن يعلمان فكنت كمن يقوللهما إن زوجي هاني فوق الكل فها
أنتما تلعقان مائه من كسي كان الشابان في شدةهياجهما فقد إنقطعت عنهما فترة كانت
كافية لأن يكونا بقمة هياجهما فلم ترتخيإيورهما في ذلك اليوم بينما تناوبا على كسي
وشرجي وفمي بعنف وشهوة جعلتني أغيبعن وعيي وأقرر ألا أجعل نفسي سهله لهما كل يوم
لأزيد لإشتياقهما فيفعلا ما فعلااليوم، لم أترك الشابان حتي أتممت إرتخاء أيورهم
وإمتصاص ماء شبابهما لأذهبلنوم عميق بعدها كان قد جافاني ليلتان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق