الخميس، 13 سبتمبر 2012

صاحبة الإتيليه



التقيتها في اوائل التسعينات في احدى المناسبات العامة امرأة جميلة جذابة انيقة جسم في غاية الروعة صدر متفخر بنفسه مشدود , مؤخرة مرتفعة بكبرياء , فخدان متناسقان وساقان مرسومتان و مصبوبتان تظهران من فتحة فستانها الأسود كانت تبدو في اوائل الأربعينات من عمرها وانا في الخامسة والثلاثين ظللت اطاردها بعيناي ولدي رغبة ملحة في التعرف عليها وبسؤال احدى الصديقات اخبرتني انها مدام سامية مطلقة مصممة أزياء ولديها أتيليه شهير وبالفعل عرفتني عليها وصار بيننا حديث طويل طوال السهرة لم أفارقها حتى انتهاء الحفل وتبادل التليفونات واعراب عن السعادة بهذا التعارف والصداقة الجديد وطلبت مني أن ازورها وزوجتي في الاتيليه الخاص به وسيكون لنا خصم مميز بناسبة التعارف والزيارة الاولى .......وطوال الايام التالية لم استطع منع نفسي من التفكير فيها وفي جسمها الرائع وتخيلها في احضاني اتمتع بجسدها وارتوي من عسلها. وبعد 3 ايام جائني تليفون بمكتبي وكان على الطرف الأخر صوت نسائي في منتهى الرقة والنعومة لم اعرف صاحبته في البداية وقالت كده برضه تنساني بالسرعة دي قلت مش ممكن اللي يسمع الصوت ده يقدر ينساه بس انا اول مرة اسمعه قالت ماشي يا سيدي حجة نص مقبولة انا سامية بصراحة مصدقتش وكنت طاير من الفرحة وقلت شوفتي اني معذور واول مرة اسمع صوتك ف التليفون قالت هاه وايه رأيك فيه عجبك ؟ قلت انت كلك عجباني قوي مش صوتك بس ردت بضحكة كلها دلع وأنوثة وقالت من اول ما شوفتك وان حاسه انك شقي قوي واستمر بينا المكالمة وماتالها من مكالمات لمدة اسبوع تكلمنا فيها عن كل شىء وعن ادق الخصوصيات وتوطدت علاقتنا وبعد حوالي اسبوع من الاتصالات المنتظمة لقيتها بتقول مش ناوي تيجي بقى ؟ كان سؤال صريح وواضح فرديت عليها انت تأمري واكون عندك ف ثواني ضحكت جامد وقالت قصدي مش هتجيب مراتك عشان نفصل لها حاجة ونعمل الواجب قلت اه قصدك مراتي ضحكت بمياعة وقالت امال افتكرت ايه ؟ قلت طيب بس اجي الأول اشوف عندك ايه وايه اللي ينفعها وبعدين اجيبها قالت اللي تشوفه واتفقنا اني اروح عندها في نفس اليوم الساعة 7 مساءاً وكان يوم سبت وسألتها تحبي تشربي أيه عشان اجيب معايا قالت بصراحة نفسي ف زجاجة زبيب بيتبقى جامدة ومنعشة قوي وفعلا اشتريت المطلوب مع بعض الاضافات الاخرى من مزات وخلافة وكنت امام بابها في الموعد المحدد باظبط ورننت الجرس فتحت لي وهي في قمة الأثارة والشياكة ترتدي قميص نوم ستان اسود ضيق جدا ومفتوح من منتصف فخذيها وحتى الارض من المنتصف وعليه روب شفاف اسود واسع طويل له مشبك واحد من اسفل الصدر اللي كان تقريبا باين كله من القميص وحلماتها واقفين وباينين بصراحة كان نفسي اهجم عليها من منظرها ده ومسكت نفسي ودخلت وقعدنا متجاورين على احدى الأرائك وبعد ترحاب اخدتني تفرجني على الأتيليه والشغل بتاعها وفعلا حاجات شيك جدا وسألتها امال فين العمالة اللي عندك قالت النهاردة السبت نص يوم عشان بكرة اجازتنا وسألتني ايه بقى يعجب ذوق مراتك من اللي شفته قلت معرفش بس انا يعجبني ذوقك انت والطقم اللي انت لبسله روعه عليك قالت بجد حلو قلت يجنن بس الحشو احلى بكتير ضحكت بمرقعة وقالت اه ياخوفي منك ومن شقاوتك ايه رايك نشرب كاسين زبيب وصبت لنا كاسين والموسيقى الهادئة شغالة و زادت حرارة اجسادنا وحرارة اللقاء بفعل الزبيب وجلوسنا متجاورين وصبت الكاس التاني والسجائروانا ماسك ايديها احسس عليها لقيتها بتقول الزبيب ده جامد قوي وباين عليا دوخت وراسي لفت قمت وقفت واخدتها من ايدها وقفتها وحضنتها عشان نرقص وايديا بتحسس على ضهرها وهي لفت ايديها على رقبتي وبتلعب في شعري بصوابعها وبدأت ابوس كل جزء في وجهها ونزلت لأذنيها بوستها ولحستها وبوست رقبتها ومشيت لساني عليه وسمعت منها اححححححح اه ه ه ه انا مش مستحملة كفاية ولقيت عينيها بتقول اوعى توقف كمل روحت واخد شفايفها بين شفايفي وروحنا في قبلات طويلة فرنسية شهوانية واشتغلت الألسن لحس ومص وريقها طعهم سكر ف بقي واضغط على ضهرها وطيزها الزقها فيا قوي وزبري اللي هينط من البنطلون يخبط في بطنها وسوتها واحسس على بزازها من فوق القميص لقيتها بتشخر بهدوء واغراء هيجتني قوي ومدت ايدها على زبري تضغط عليه وتعصره من فوق البنطلون وبتقول احييييييييييييييييييييييييييييه ايه ده كله ده باين عليه جامد قوي مراتك بتعمل فيه ايه ده كبير وتخين وحاسه براسه كبيره قوي اووووووووووف روحت مطلع بزازها من تحت القميص ونزلت فيهم بوس ولحس ورضاعة في الحلمات اللي واقفين وهي بتقول احيه احيه اوووووووووف لأ لأ مش قادرة اقف على رجلياوكنت فكيت مشبك الروب ورميته على الارض ونزلت حمالات قميص النوم كان له سوسته من الخلف قالت افتح الوستة وفعلا نزل لوحد وكانت عريانة خالص من تحته وراحت نازلة على الارض وهي بتسحبني معاها وهي بفتح سوستة بنطلوني وتقولي اقلع بسرعة قلعت خالص وكان زبري واقف زي الحديده مسكته على طول وبتدلك فيه وتبوسه حته حته وتلحسه بلسانها وتلحس بيضاني واخدت راسه ف بقها تمصها وتاعبها بلسانها وانا كنت استويت من عمايلها سحبته منها ونزلت ابوس كل حتة ف جسمها وارضع ف بزازها وامص شفايفها ونزلت بين فخادها اشم كسها وابوس شفايفه والحس زنبوها وارضعه كان كبير وواقف قوي خارج من مكانه والحس كسها وكان غرقان قوي وعمال ينزل عسل شهد وانا اشرب كل نقطة فيه وهو مش مبطل تنزيل وهي تشخر وتتأوه واوووووووووووف احييييييييييييييييه عليك انا جبت مرتين من لسانك ده اه ه ه كمان انا بموت ف اللحس والدلع ده وانا اقولها كسك سكرني مش الزبيب ومسكت زجاجة الزبيب وكبيت شوية على زنبورها وكسها ونزلت بسرعة الحسهم واشرب الزبيب من كسها صرخت من الحرقان واح ح ح ح ح ح يخرب بيت جنانك كسي ولع اه اه اه الحس الحس هبطه طفيه ولعت امه هو ناقص بس حلو قوي روحت كبيت شوية تانين ودهنت كسها من جوه بالزبيت اه ه يابن الوسخة حرام على امك طب الحس بقي يا كس امك وارحمني لحست كله وقالت اديني زبرك امصه وانت بتلحسلي اخدنا وضع 69 واحنا بنتبادل المص واللحس ومرة واحدة لقيت زبري مولع نار انا قلت اه ه ه ه ايه ده قالت زبيب اشمعني كسي كبت زبيب على زبري ونزلت فيه مص ولحس كانها هتاكله قلت ماشي يا لبوة تاخديني على خوانة كده قالت انا مولعة وبولع زبرك عشان يطفي ناري يالا عاوزاه مش قادرة بقى هاته جوه قوي وراحت منيماني على ضهري وقعدت عليا ومسكت زبري بأيدها وبتنزل عليه واحده واحده وانا بطلع بوسطي لفوق عشان يدخل اكتروهي اه ه ه اح ح ح عليه راسه كبيرة بتفشخني وهو داخل لأن كسها بجد كان ضيق وزي الفل اي ي ي زق كمان دخل معايا اه ه ه ه ه وانا بعصر ف بزازها وبلعب ف زنبورها واروع سيمفونية شخر وأهات ممكن تسمعها طالعة منها وتقولي الزبيب ولعني وزبرك فشخني ونيكك بيمتعني احيه عليك انت راجل قوي وانا ارد عليها انت اللي مرة حكاية فرسة عاوزة تتركب 24 ساعة اوووووووووف قول كمان ونيك كمان ده انا محرومة من زمان يخرب بيت النيك وسنينه احلى حاجة ف الدنيا قلت عاوزاني اعملك ايه تقول نيكني وايه كمان متعني وافشخني وطفي نار كسي اقولها انيكك ليه تقولي عشان متناكة .. وبس ,, ولبوة .. وبس .. وقحبة .. ومرة وسخة شرموطة اقولها اموت ف وساختك وشرمطة اهلك يالبوة اه يا حبيبي كمانعاوزاه ف كسي طول اليوم اقولها ايه ده يا متناكة تقولي تقولي زبرك ابن الوسخة ده يالا بقى اخبطني جامد طلعه من بقي نيك قوي كمان يا راجل اخبط متخافش روحت ماسك زنبورها وقرصته جامد راحت مصرخة صرخة عالية قوي وشخرة سمعت الشارع كله وبتتنط جامد على زبري وبتقول احيييييه خلاص هجيب يخرب بيتك مش قادرو سويتني اخبط هات مهايا وحياتي نجيب سوا غرقني واغرقك شخ ف كسي واشخ على زبرك اه ه ه احوووووووووووووووووووووه كمل اكتر ارزعني يالا وحضنا بعض قوي قوي وابتدت احلر رعشه ف وقت واحد واهات وشتايم وشخر وححنفية عسل نازلة من كسها ومدفع لبن انفجر ف كسها وخارج منه نازل على بطني وزبري ممزوج بعسلها راحت قايمة من عليا ونزلت مسكت زبري عمالة تمص وتلحس فيه بجنون غريب وشهوة اول مرة اشوفها لحد ما نشفته ولحست كل اللي نزل على بطني وارتمت ف حضني ونبوس ف شفايفنا ونلعب بلسينتنا ونامنا كده لحد ما هدينا خالص وكنا في منتهي النشوة والسعادة وبتقولي اوعى تسيبني انا بتاعتك انت وبس وانا قلت هو اللي يلاقيكي يقدر يسيبك واستمرت علاقتنا حوالي 3 سنوات من الحب والنيك المتواصل بكل اشكاله لحد ما انتقلت للقاهرة لتوسيع مجال عملها واصبحت من المشاهير في عالم الأزياء

هناك تعليق واحد: