السبت، 8 سبتمبر 2012

ليلة البارحة..... للغالي shaw

قالت لي بغنج ودلع ، وكانت تفوح منها رائحة دفء الحمّام الذي أنهته للتوْ

- تعالَ ... حَبيبي

- لا أريد أن أنام الآن، بعدَ قليل

وكنتُ أتمنى لو تَركتني أُشاهد الستالايت، لأن العادة أن يكون في مثل هذا الوقت فيلم سكس فرنسي من النوعية الجيدة، رغم أنه من العيار الخفيف، حيث لا تشاهد الزب أو الكس أثناء النيك ولكن رغم ذلك فالأفلام الجنسية الفرنسية تتمتع عادة بذوق جيد، وبناتهم جميلات، شرموطات فرنسيات يعرفن كيف يغنجن بالفرنسية، الفيلم سيبدأ على المحطة التي تميزها إشارة الدائرة في الزاوية اليمنى العلوية من الشاشة، ورقمها 34 على جهاز الستالايت عندي، و أنتظر الفيلم بشوق وترقب، ولذلك لا أقبل أن أرتبط بأية مواعيد مساء يوم الجمعة، منذ أن شاهدت الفيلم الأول

- تعالَ ، يا حبيبي ... تعالَ

- طيبْ ، طيبْ بعد قليل

ودرت على المحطات دورة سريعة وإذا بي أجد فيلم سكس أصلي من العيار الثقيل، شغّال على محطة أخرى، أحلى ، إبن الشرموطة شغال نياكة وأيره داخل في كسها للبيض، إبن القحبة من زمان هذا شغال هيك وأنا و أنا هنا

- أوه ، هذا شغّال من زمان وأنتَ هنا

إبتَسَمَتْ بمكر وخفة

- لا أدري

جَلَسَت على طرف الكنبة البعيدة ، وكان قميص نومها الأبيض الشفاف ينحسر عن طرف فخذها الوردي، بتأثير الحمّام الساخن، قلت في نفسي، دعها الآن، سوف تبدأ بالتذمّر وتعطل علي مشاهدة الفيلم، لكنها لم تفعل

كان إبن القحبة على الشاشة ينيك صاحبته كأنه آلة نياكه، وليس كأنه بشر من أعصاب، كيف يتحمل إبن السته وستين شرموطه أن يتمالك أعصابه ولايقذف مع كل هذه النياكة، كنت أفكر، ولكن في الواقع كنت أشعر أنّ زُبّيَ عبارة عن قضيب من الحديد الساخن الجاهز لإشعال النار في أي كس بمجرد الملامسة

جاءت تحمل القهوة، تفوح رائحتها الرخيمة، ولكن الرائحة الأكثر روعة جاءت منها هي، أخذت منها فنجان القهوة ، و أبتسمت لها ثم عدت لمشاهدة التلفزيون، وكانت شرموطة أخرى الآن في المشهد، اثنتين على البطل، بنات القحبة، كانت هذه سوداء البشرة ، ممشوقة القوام ومفصلة حسب مقاييس باربي، بنت الشرموطة، جسمها أفضل كثيراً من الشقراء القحبة اللدنة، وبدأت الشرموطتان في لحس بيضاته و مصمصة أيره

إبن القحبة، له أير مثل زب الحمار ، أو الحصان، أحمر طويل وثخين وصلب وشرايينه نافرة بالنبض بشكل واضح مما يدل على صلابته

نظرت إليها وإذا بها تلعق القهوة وتمصمص نصل الفنجان بتلذذ، مستغرقة تماماً في متابعة ما يحدث على الشاشة ، عجيب ... فكَّرتْ

كانت الفتاة السوداء تمسك بالأير وتلعب به، تقبله وتلعقه وتلحسه وتمصَّه ثم تعطيه قليلاً لصاحبتها الشقراء، الشرموطتين في منافسة على من تستطيع أن تبلع طولاً أكبر من الزب في فمها حتى بلعومها بنت القحبة يمكن نيكه، والشقراء حاميه لدرجة أنها أدخلت اصبعها الأوسط في كسها وأخذت تنيك نفسها، بنت الشرموطة تبعص كسها باصبعها

أخذت رشفة من الفنجان ، و أشعلت سيجارة، بدون أن أرفع عيني عن التلفزيون، كان ابن القحبة يقذف حيواناته المنويه على شفتي الشرموطتين، الشقراء والسوداء، واثنتيهما تقبلان أيره وتمصمصان منيه، كأنه بوظه وتتأوهان بغنج ثمَّ تقبلان احداهما الأخرى

أخذت رشفة أخرى وكانت القهوة في الفنجان فاترة، وكان قميص النوم قد انحسر أكثر عن فخذها أمامي، ولكنها مستغرقة تماماً في مشاهدة ما يجري على الشاشة

قميص نومها الحريري الأبيض الشفاف، طويل الى القدمين، ولكنه مفتوح من الطرفين إلى أعلى الفخذين، ولملمسه تأثير كهربائي على راحتي، أحب أن أتحسس طيزها تحت القميص الحريرى، خصوصاً، أحب أن أتتبع بأصابعي حدود التقاء اللباس التحتي/الكيلوته/الكلسون، على أردافها البضة الدافئة، أتحسس ملمس الحرير بين ردفيها وألاعب شرجها من فوق الحرير قليلاً، أحب أن أجعلها تتلوى من الرغبة والشبق وأن أثيرها حتى التلذذ، ولكنني لا أريد أن لا أتمالك جموح أيري، فأدسَّه في كسها الساخن،كسها الرائع، دائماً، المبتل بعسلها، بشهدها اللذيذ وهو لذيذ بالفعل أحياناً،ابتسمت ... وتابعت بعيني رسم صورت جنسية لها، وهي أمامي ربما تتجاهل نظرتي اليها، في الواقع أنني أحب كسها كثيراً

أحب أن أنيكها بشبق وقوة أحياناً، وأحب أن ألاطفها بنعومة و تحبب أحياناً أخرى، أحب الجنس معها، تشبعني، لكنما يشبعني أكثر، هو ما أعرفه جيداً، هو ما أريده

أريد أن أشعر بها وهي تفور بأمواج الغلمة و تبلغ اللذة الجنسية ، أريدها أن تغتلم ثم تبلغ الإلتذاذ كما أقذف فأبلغ الإلتذاذ

أريدها كما كنًّا في البداية، قبل سنوات، عندما كنت أضعه فيها عدة مرات في اليوم الواحد كنت أنيكها ثم أنيكها ثم تأتي إلى مرة أخرى لأنيكها بعد أن ننام قليلاً أو نأكل شيئاً. أنا متأكد أن قوتي ما زالت كما هي وأنها أيضاً ما زالت كما هي، بل ربما زادت رغبتها بالحنان والحب أكثر قليلاً، أشعر أحياناً، ولكن المشكله أن الرغبة في النياكة، لهفة الجنس، خفت عن السابق آه، ربما لأننا نمارس الجنس بسهوله الآن، لم تعد الأمور كما في السابق، حين كنا ننتهب الفرصة لممارسة الجنس، نسرق النيك سرقة، ألتهمها وتلتهمني كأننا لن نفعلها بعد ذلك أبداً، كأنها فرصتنا الوحيدة

قميص نومها الأبيض الحريري الرائع ينفتح عن صدرها بفتحة جريئة، يالثدييها المرمريين، أبنة التاسعة والعشرين، وثديها كأن عمرها ستة عشر، لو أناديها قربي

هل أناديها الآن لأتحسس ثدييها و ألاعب حلمتيها الفَّهما وأدوِّرُهما قليلاً بين أصابعي، حلمتها النهدية المشرئبة، قمة الأنوثة، كم أحب أن ألمسها

تتصلب الحلمات و تصبح أكثر حساسية، مثلما تكونان عندما تكون في أوج المتعة، عندما أنيكها مرة أخرى ، لها، لمتعتها فقط، عندما أُلامس حلمتها، اليمنى ثم اليسرى براحة يدي، بالكاد ألمسها

عنده تندفع الي بصدرها وتشبق بحلمتيها وتتأوه، أوووه ،يا حبيبي، يا حبيبي، أوه، أكثر، آه، ثم يأتيها الموج، ترتج بالجنس، تتورد، تبلغ الذروة، تأتيها المتعة، تلتهب بالرغبة ثم تشتعل بالبرق البرق الذي ينبض من بين فخذيها، من فرجها/ من كسها/ من داخل الرحم/ من جدران المهبل، البرق الذي ينطلق من البظر /الزبيبة/ الحبة اللؤلؤية، الحلمة الثالثة المتوردة، النقطة الحساسة عند التقاء الشفاه الكُسَّية الداخلية، الساخنة، المبتلة بالشهد، هناك أقبلها، أبوسها من كسها، الحس بظرها، برفق

أحب كسها، آه أحمى أيييييييييييييي آه ه ه ... ثم يصبح كسها مكهرباً بالأحاسيس وحلمتيها أيضاً وأقل لمسة تخضها ترتفع بها الى حدود اللذة التي لا تقدر أن تتعداها ثم ترجع ثم ألمسها بمحبة فتذهب مرة أخرى

هناك تلتذ حتى لا تعود قادرة على تحمل اللذة ثم ترجع، وعندما ألحس فرجها بلساني الشبق الشيطاني الحار المرن الزلق، وأمصّ بظرها بنعومة و بتأني في فمي، و ألاعبها هناك في كسها، بطرف لساني، تأتي بإندفاع وتهيج

تلتذ بإغتلام أكبر فتكون لذتها أقوى وأستلذ معها أكثرـ لا بل حتى أنني أشاهد أثر ذلك لاحقا، ربما لو نظرت إلى المرآة الآن لشاهدت ابتسامتي الماكرة، ولكن في عينيها، في اليوم التالي، ياه كم أحب أن أشاهد كيف تنظر إلى في اليوم التالي

بودي أن أنيكها الآن، كنت أفكر

لا ، أظن أنني لو أتركها الآن أفضل، عجيب لماذا استغرقت في المشاهدة، أنظر الآن، الممثل والبنت الشقراء معاً يلحسان كس السوداء، كس وردي من الداخل، فوهة بلون الزهر، وبنفسجية من الأطراف، كس ذو شفاه ملتهبة، مبتل بعصيره، كس جميل، دون شك

ولكن لا شيئ مثل شهدها حين تذوقته للمرة الأولى، ما زالت تتابع النياكة على الشاشة، أحلى، ربما كنت أبتسم وانا أنظر إاليها تلحس طرف الفنجان بشفتيها، ربما كنت أفكر، ترى أينا أكثر اهتياجا وشبقاً الآن ، أنا أم هي

اللعنه، ها أنذا أنظر إليها منذ خمس دقائق، وهي لم تتطلع إلى لحظة واحدة،برقت فكرة خاطفة في ذهني، ولكن المشكلة أن أيري يكاد أن يخترق البيجامة أيضاً، وهي، لابد أن يكون كسها الآن مبتلاً بالشهد الحار منها، مليئاً بعصيرها ، ساخناً متلهفاً بشبق لإستقبال زبي الشدي الصلابه سوف تلتذ بقضيبي كما أريد ، سوف أتركها تمصه و تقبله كما تريد، سوف ابوسها في كسها وأفتح فرجها وأقبلها ثم الحسها وأمص بظرها وأجسة بأصبعي، ثم سوف أضع أصبعين في كسها، وأعقفهماوأشدها إلي قليلاً، من داخل كسها، أجسها بأصبعي للأعلى خلف البظر، والعق بظرها بلساني، كأنني قط ذكر شبق في شهر فبراير، مثل القطاط في شباط، أنا، وهي، أنظر اليها، انها قطتي اللذيذة

سأتركها تستوي مشوية بالرغبة، وفقط، فقط عندما أشعر أن كسها ينبض ويضغط ثم يضغط بشدة حول أصابعي، وهي تتحرق بلسانها مرة على بيضاتي ثممرة على أيري، تشبق بزبي تمصه وتقبله وتلحسه، بشوق وشبق

فقط عندما أتأكد أنها ستبلغ الذروة وتلتذ بدون أدنى شك، بل عندما ترجونى أن أضعه فيها، عندما تطلبه بلسانه، تقول لي نيكني، الآن، يا حبيبي أريده في كسي الآن، نيكني، سأعطيها إياه

...

ساخناً

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق