الجمعة، 7 سبتمبر 2012

حرمان امراة

من الطبيعي جدا في مجتمعنا فرض قيود علي الستات وخصوصا لو كانت أرملة وعايشة في بيت أهل جوزها وده سبب كافي لتحويل حياتها لشبه سجينة ولكن ممكن تخرج وتدخل وتعيش بين الناس وبشرط أنها ترجع للسجن برجليها وبرغبتها وتنسي أنها ست ومحتاجة للجنس تماما والغريب أن أحداث قصتي بتحكي عن واحدة من المحكوم عليهم بالسجن باقي عمرها كان وقتها عمرها حوالي سبعه وعشرين سنة وفي عز شبابها وطبيعي أنها تحتاج للجنس... وكان سهل أنها تتجوز وتشبع نيك من جوزها ومنعها تقاليد عقيمة وتحكم أهل جوزها من أنها تعيش زي باقي الناس وفضلت أنها تحصل علي متعتها وتتناك رغم أنف الكل وكان سهل جدا أنها تخرج وتدخل بيت أهل جوزها ومش بس كدة بطبيعة وجودها في شقة مشتركة كان سهل قوي تلاقي حد ينيكها لو مش من أهل البيت يكون من الضيوف وفي يوم كنت قاعد بذاكر في وقت متأخر وسهل جدا تسمع الصوت من غير تصنت لو كان الجو هادي والوقت ليل وده كان مش بكيفي بعد ما رجعت من المطبخ ومسكت كتابي وبدأت في القراية ولفت انتباهي صوت واحدة بتتناك وكلامها واضح جدا وكانت بتتآوه وتقول آآآآآآآآآه دخله قوي كمان أأأأأأأأخ أأأأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأي أأأأأأأأأأأأأوففففففف يححححححححححح يا لهوي أأأأي كسي بالراحة يا مجرم بيوجعععععععع أأأأأأأي أأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأمممممممممممم أأأأأأأأأوفففففففف أأأأأأأأأأأأأأأأأأأه وخد عندك يا ريس كله من ده علي مدي ربع ساعه وزيادة وكل تفكيري أعرف بنت وسخة مين دي اللي بتتناك وفاتحة حسها عالآخر وقمت أدور علي مصدر الصوت وفضلت ادور وكل همي أعرف بس مين دي اللي هيجت أمي في نص الليل وكل ما فكر في مكان يطلع غلط وما فضلش غير مكان واحد وهو أوضة جارتنا الست ( شكرية ) طب مين بينيكها وهي أرملة معقول يكون حد من أهلها ولا من أهلي وفضلت قاعد مستني أراقب أوضتها وعاوز أعرف مين بينيكها وكنت قاعد في الضلمة وفات أكتر من نص ساعه وطول الوقت وكأني بسمع محطة أذاعة بتقدم فيلم سكس من النوع التقيل ومش بس كدة دي البطلة شرموطة من النوع السخن قوي وكلامها يجنن حتي اللي بيسمع مش بينك وبس وبعد شوية لقيت باب الأوضة اتفتح وخرجت هي لابسة قميص حمالات خفيف جدا وباين منه أفخادها المليانه وكان واضح انها لابساه عاللحم وفضلت ساكت مستني اشوف من النييك ابن الوسخة ده اللي خلاها تنسي نفسها وصوتها يجيب آخر البيت وشويه ورجعت الأوضة وقفلت الباب وسمعتها بتقوله ما لسه بدري خليك شوية قالها لأ عندي مشوار مهم ولما ارجع نكمل وكل ده وانا مش عارف مين ده وشوية ولقيتها وقفت عالباب وبصت يمن وشمال وقالته تعالي مافيش حد وخرج الباشا وهو لابس فانلة حمالات ولباس قطن أبيض واتصدمت لأني ميزته حتي في الضلمة وكان ضيف عندنا في البيت وجاي زيارة لمدة اسبوع وبعدها دخلت شقتنا وفي دماغي قرار واحد أني لازم أنيكها و واتمتع بيها ولا انا مش راجل ولا هي للغريب وبس وبعدها دخلت كملت مذاكرة ودماغي كلها تفكير فيها يعدها روحت الحمام ضربت عشرة ورجعت وفي دماغي قرار ما فيش غيره لازم انيكها بأي شكل ولما روحت المدرسة ورجعت لقيت الدخلة ليها بس كنت محتاج الفرصة والوقت المناسب بعد ماكنت مقرر افضحها في البيت ولأني عاوز انيكها ولو فضحتها طبعا هايكون صعب أني اوصلها ولو كنت آخر راجل في العالم وبعد يومين قابلتها وهي راجعه من سوق الخضار وكنت انا راجع من مدرستي وطبيعي خدت منها الشنط ومشينا مع بعض في طريق البيت وطول الطريق وهي دراعها في دراعي وبزها بيتحك في دراعي بكيفها وغصب عنها لحد ما حسيت أنها خلاص ساحت ولولا اننا في الشارع كنت نكتها وقتي وعلي حظي كنا في الشارع قولت ملحوقة تيجي الفرصة بس وانيك امها ولما وصلنا البيت دخلت معاها لباب الأوضة وهي شكلها كانت هايجة عالآخر وعومتني عالفطار وطبعا قبلت وقولتلها هاغير هدومي وجاي وسيبتها ودخلت الشقة وغيرت ولبست بيجاما ورجعت لقيتها محضرة الفطار ولابسة نفس قميص النوم بتاع يوم ما اتناكت من صاحبنا وصراحه شكلها هيجني قوي وبقيت كل شوية أداري زوبري بس هي كانت متلهفة تشوفه وده كان واضح قوي لما قالتلي انت مكتف نفسك ليه خد راحتك ولا انت بتخاف وضحكت حته ضحكة ووقامت بعدها تعمل الشاي وهي بتقوم لقيتها بتميل ناحيتي وبزازها هاتنط من القميص وكأنها بتغنج لقيتها بتقول أأأأأأأأأأأأأح وعينها علي زوبري ورجعت بالشاي وهي بتكلمني بمنتتهي العلوقية وتقولي بعد ما نشرب الشاي بقي عاوزة منك طلب ممكن ولا مشغول وطبعا كانت فرصتي وقبلت الطلب وكمان قولتلها تصدقي أني محتاج منك خدمة لقيتها بتقولي تؤمرني يا جميل وهي بتمصمص في شفايفها وقعدت وهي نص فخادها باينين قولت بس فرصتك يا معلم بس خليك تقيل لا تعملك فضيحة ................... ؟ بعد ما شربنا الشاي لقيتها بتقولي يلا بقي تعالي نخش الأوضة التانية يا عسل وقومت ودخلنا الأوضة ولقيتها بتقفل الباب بالمفتاح قولت عادي وكانت الخدمة هي أني أرتب معاها الأوضة ونطلع هدوم الصيف وننزل هدوم الشتاء من دولابها الكبير وقفت هي علي كرسي وبدأت تناولني الهدوم وقالتلي حطها عالسرير ونبقي نلمها في كرتونة وخد عندك فضينا الدولاب كله وزادت الهدوم طلبت مني أحط الباقي عالأرض وكل ما أنزل أشوفها من تحت القميص وهي مبسوطة وتقولي ها تعبت اقولها لأ من أيه ولما بصيت علي فخادها من تحت لقيت كسها بيلمع وغرقان من شهوتها وكمان مش لابسة لباس ساعتها ما كونتش قادر اسيطر علي زوبري واداريه وهي عينيها عاوزة تاكله وشوية ونزلت وقفت جنبي وقالتي تصدق جسمي بيوجعني تعرف تفركلي كتافي شوية وطبعا مديت أيدي بعد ما وقفت قدامي ورفعت أيديها علي الدولاب وقالتلي أيوة أفرك قوي وشوية لقيتها بترجع بطيظها علي زوبري وهي بتتلوي وتقولي أي أأأأأأأأأي قوي كمان أفرك وكنت ببعد من طيزها وهي بترجع أكتر لحد ما قالتلي أنت مش مالك كدة تعالي هنام عالسرير بس تدعكلي ظهر ي كله من فوق لتحت ونامت علي بطنها وبعدها بدأت أفركلها رجليها وهي علي نفس النغمة أأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأخ أأأأأأم أأأأأاي أأأأأأأأأأأح كمان لفوق ولتحت وشوية لقيتها بتقولي ظهري مش قادرة أقولك أركب علي فخادي وأدعكلي ظهري كله وركبت علي فخادها وكل ما اوصل لفوق زوبري يخبط بين فلقتها وهي تقولي أأأأأأأأأأي براحتك أففرك وأدعك قوي أأأأأأأأأأأأي أأأأأأأح أأأأأأأيييييي أأأأأأأخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأح وشوية ومن الفرك كنت خلاص مش قادر استحمل قلعت البيجاما وطلعت زوبري من فتحة البنطلون ونزلت علي وسطها دعك وكل شوية ارفع القميص لحد ما بانت فلقة طيزها وهي ساكته وشوية شوية بقيت بطلع بأيدي علي ظهرها ومرة واحدة روحت مقرب زوبري من فلقة طيظها وأنا مثبتها وأول ما قربته من كسها حاولت تقوم وتقولي بتعمل أيه لأ لأ لأ اوعي هازعل منك وهي بتتلوي بوسطها وزوبري عارف سكته وهي الدخلة لقيتها قالت أي طب بالراحه بيوجع أي أي أأأأأأأأحححححح علي مهلك بيوجعني أأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأوف كسي يا مجرم علي مهلك أأي أأأأأأأأأأأأخ أأأأأأأأأأأأأأح أيوة حطه كمااان قوي دخله كله أأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأممممممممم أأأأأأأأأأي وفضلت ادخله واسحبة من كسها وهي بترفع وسطها كل ما اسحبه وتقولي أأأأي عاوزااااااااااااه كله بيوجعني بس حلووووووووو قوي أأأي أأأخ أأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأووووووووووووووف نييييييييييييك نيييك قوي أأي أأأأأأأأححححححح أأأأأأأأأأم وهي طك تك طق تك وهي مش قادرة تستحمل وتقولي أأأأأأأأأأأأأأه منك ومن زبببك مجرم يا ححح أأأأأأأأأأأأحححححححح حلوووووووووووووووو قوي نفسي فيه كله نيكني كمان جامد يا عسسسسسسسسسل بخبك واموووووت في زبك بهدلني قطعني أنا لبوة وشرموطة بتحبككككككككك أأأأأأأي أأأححححححح كسييييييييييييي أأأأأأأأأأأأأأأي أستني أستني ولقيتها اترعشت حته رعشة وكسها بقي بيقفل ويمصمص في زوبري وكأنه بيرضع وشوية ولقيتها بتحرك وسطها لفوق ولتحت وزوبري راشق في مكانه وتقولي سيبه يخش كله أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح منه أأاي وبعدها قولتلها طب نامي علي ظهرك ونامت وفتحتلي رجليها وهي بتقولي قطعه بهدله بزبك يا لهويييييييييي من زبك سخننننننننن ومجرم آآآآآآآآآه منه وبعد ما دخلته في كسها لآخرة مسكت بزازها من فوق القميص لقيتها راحت مطلعاهم وهي بتقولي نكني قوي وارضعلي بزازي قوااااام أأأأأأأأأأح آآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأي نيك نيييييييييييييييييك نيييييييييك ونزلت رضع في بزازها وهي بتغنج وتتلوي تحتي وصوتها بيرن في وداني وعلي نغمة نيكني وقطعني علي مدي حوالي ساعه حسيت بنفسي هاجيب لقيتها بتقفل رجليها علي وسطي وقولتلها خلاص هاجيب قالتلي جيبهم في كسي نفسي تبرد نااااري أأأأأأأأأأأأأأأي أأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأأأوف أأأأأأأأأأأأأأح ومع كل دفعة لبن تعصرني في حضنها وتتقولي أأأأأي أأأأأي أ]وة كدة تماااااااامم يا مجرممممممممممم بحب اللبن السخنننننننن أأأي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآحححححح أأأأأاممممممم ولحد آخر نقطه كانت نازلة بوس في خدودي وبتعصرني في حضنها وتقولي أنت وبس خلااص مش عاوزة غير زبك بس اوعي حد يعرف وحياتي أوعي تفضحني وكسي تحت أمرك يا ابو زب يجنن بحبك قوي ونفسي فيك كمان مرة ينفع قولتلها عيني بس كدة يلا نامي علي ركبك قالتلي ليه ما كدة حلو قولتلها بس جربي الأول قالتلي أوعي تكون هاتنيكني في طيزي قولتلها لأ في كسك بس بوضع جميل جربيه ولو مش حلو نغير قالتلي لما أشوف وعنها وراحت نايمة في وضع الفرنساوي وكنت بشوفه كتير في الأفلام ونفسي أجربه وفضلت ألاعب كسها بزوبري وهي تقولي يلا دخله بقي تعبتني حطه وروحت مدخله كله مرة واحدة صرخت وقالتلي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآي لأ بالراحة بيوجعععععع أأأي أأأأأأي أأأأأأأأأأأأح بالراحه هايطلع من بقي أأأأأأأأأأأأأي أأأي أأأي أأأأح أأأأأأأأأوووووف أأأأأأأأأأأأأأأي وسخنت يا معلم وعجبها الوضع وبقت عمالة تقولي أأأأأأأأأأأه منك بقي كل ده يطلع منك ورحت لاسعها بكف علي طيزها اللي بتتهز زي الجيلي كل ما تتهز معايا وهي طاااخ طاااااخ وعلمت علي طيزها ومن بعدها نسيت نفسها وبقت رايحه جاية قدامي زي المكوك ومن غير ما اطلعه كل ما الاقيها ريحت السعها ترجع علي نفس السرعه وتقولي أي أ] حلوووو ممتع يجنن يييييييحححححححححح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأح أأأأي أأأأأأأأأأووووووووووووووووف أأأأأأأأخ منككككككككك مجررمممم تجننننن أأأأأأأه منكككككككككككك ومن زبككككككككككك أأأأأأأأأأأأح يحححححح قوي اضرب ونيك يا مجرم كسي كسي كسي أأأأأأأأي أأأأأأأأأححح بيحرررررق يلا بقي جييييييييييييب كفاية مش قادرة تعبت أأأأأي أأأأي أأأأأأأأأأأأأي أأأأأأأأأأأأأأأأأأحححححححححححححح وطك في تك ولسوعة علي طيزها ودخل طلع يجي ساعه وهي اتسطلت مني ومن زبي وبعد كدة حسيت بلبني قرب ينزل وبقيت بدخله واطلعه بسرعه وهي علي أي أح أأأأأأوف وكسها بيمص زبي وبيشفطه شفط ونزلت لبني في كسها ونمت فوقيها وهي مش قادرة تنطق وبقيت ببوسها من خدها وهي بتهمس وتقولي يا أبن الأيييييه فشختني بس متعتني بجد تصدق أن دي لأوب مرة أتكيف ونفسي تنيكني كل ما تحب تنيك وليك عندي مفاجئة تجنن بس أنت خليك تقيل وأوعي تقول لحد خلاص متفقين قولتلها طبعا يا جميل ونمنا بعدها شوية وصحينا علي خبط علي الباب من ولادها راجعين من المدرسة وخرجت هي وخدتهم علي الأوضة التانية وخرجت أنا وروحت شقتنا أستحميت وغيرت هدومي وانا نايك نيكة جميلة
وإلى لقاء قريب

مع وافر تحياتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق