السبت، 8 سبتمبر 2012

هيفاء طبيبة الأسنان5

هيفاء طبيبة الأسنان5
رديت عليه قائلة أنته السبب بعمايلك وزبك الكبير عودتها على ذلك وخليتها مفتوحة أما من قبل كانت الفتحة ملمومة .. ضحكنا سويا .. وزب قاسم ما زال مغروسا في طيزي .. غير قاسم من وضعه بحيث جعل زبه مرتكزا بشكل عمودي ، وأنا بدوري رفعت مؤخرتي لتلائم حركته ـ المميز في ممارستنا للجنس أنا وقاسم أن كل منا يستجيب لرغبة الآخر ـ وبعنف لذيذ ومثير بعد ارتكازه على الحفرة قام قاسم بتحريكه يمنة ويسرة والى الأعلى والأسفل بالتلازم مع حركة الإدخال والإخراج وأنا أحثه على المزيد من النيك .. قاسم تكفى نيكني .. نيكني .. زبك حلو .. حلو .. دخله كله .. أكثر .. أكثر .. آي آي آي قاسم تكفى با موت .. نيكك يهبل ..ما ذقت مثله آه آه آه ، هذه الأصوات والتأوهات الجنسية جعلت قاسم يزيد من عنف النيك ، أستمر هذا النيك الجنوني لمدة تزيد عن نصف ساعة بشكل متواصل وعنيف مما زاد من هياجي فاطلقت صيحات قمة النشوة .. وهذا أهاج قاسم فأبلغني بأنه سيقذف منيه.. قال : اسكبه في طيزك .. قلت نعم أسكبه كله في أعماق أعماق طيزي فهو عطشان لذلك ، فلبى قاسم طلبي فأحسست بانطلاقة منية الحار في ثنايا طيزي حتى شعرت وكأنه يخترقها إلى معدتي وتوافق ذلك مع وصولي ثانية إلى قمة النشوة فقلت جننتني يا قسم ...!هذه نيكة العمر وزبك ومنيك ما أحلاه ....! زيد نيكني في طيزي يا قاسم بعنف ... توقعت أن قاسم سيخرجه ليرتاح من هذا الجهد الجبار إلا أنني أحسست به يعيد الكرة قائلا : طيزك يا دكتوره بيجنن ... لن أتركه حتى أهلك على بابه فأخذ ينيكني مرة أخرى وزبه داخل طيزي دون أن يقوم باخراجة ولكن هذه المرة بعنف اكبر وأصوات سكسية تتوافق مع تأوهاتي وبعد كل نيكة شديدة أطلب من قاسم أن يخرجه لكي أمصه وفعلا كان يلبي لي ذلك فأمصه ... صدقوني كنت أستمتع جدا بمصه بعد خروجه من طيزي ، ويثير شهوتي ويزيد متعتي طعم منيه الذي سكبه بطيزي في المرة الأولى وطعم ورائحة طيزي .. بل أن قاسم كان يشاركني اشتمام رائحة أعماق طيزي بأخذ مسحة بأصابعه من على رأس زبه قبل إن أمصه فيمرره أمام أنفه مستنشقا بعمق وقائلا ما أحلى رائحة مؤخرتك ...! وهذا ما كان يثير هياجي ... فكررنا هذه العملية مرات عدة حتى وصل قاسم إلى القذفة الثانية فأحسست بأن طيزي أمتلئ بمنية فوضعت يدي عند فتحة طيزي تحت زب قاسم فلمست غزارة المني ولزوجته ، فينساب ما يتدفق من طيزي إلى كسي فهذا هاجني فطلبت من قاسم أن يستمر في نيكي ليكب منية للمرة الثالثة ... ما تصدقوا يا إخواني وأخواتي ...! أن قاسم جن جنونه فلبى طلبي وناكني النيكة الثالثة في طيزي دون أن يخرجه ، فاستمرت هذه النيكة أطول من ذي قبل ، حتى انطلقت تدفقات منيه ففاضت طيزي بما انسكب فيها من مني قاسم الغزير .. فسحبت زبه لأمص ما تبقى من منيه وألعق بأصابعي ما فاض منه على بوابة دبري ... نظرنا إلى الساعة ما تتصوروا كانت تمام الثالثة عصرا ، أي أنها نياكة استمرت خمس ساعات ابتداء من العاشرة صباحا دون أن نحس بمرور الوقت ، فكانت نياكة قاسم أعظم نياكة في العالم حسب اعتقادي ... فاكتشفت أن قاسم جنسي من الطراز الأول

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق